مصادف بود با سال أول وجوب روزه مر قرة العين معظم، نخبة أرباب الفهم والاستعداد، والمرجو لإحياء مراسم أجداده الأمجاد، آقا شيخ أمجد الدين أبقاه الله خلفا عن سلفه الماضين، وجعله علما يهتدى به في الدنيا والدين، أو را مخاطب در اين رساله داشتم، ونام آن رساله را رساله امجديه گذاشتم.....».
2 - وقال والده أيضا في تبحره في الهيئة: «إن مجدنا أستاذ في الهيئة» (1).
3 - وأيضا قال والده العلامة في إجازته له: «..... وبعد، فان العالم الفاضل الخبير المهذب النحرير قرة عيني الشيخ مجد الدين ممن حضر دروسي الشرعية، فقهية وأصولية، فوجدته ذا قوة تسمى الاجتهاد، بصيرا بمباني الأحكام، فله العمل بما استنبطه من الأحكام استنباطا مطابقا للقواعد المقررة...».
4 - وقال العلامة الطهراني رحمه الله في خاتمة ترجمة أبيه: «وولده الشيخ مجد الدين من العلماء وأئمة الجماعة اليوم في أصفهان».
5 - وقال المؤرخ العلامة الشيخ محمد علي المعلم الحبيب آبادي صاحب مكارم الآثار في ختام مقالته عقيب رحلة والد المترجم: «وآقاى مجد العلماء پسر بزرگ آن مرحوم در حدود سال هزار وسيصد وبيست وشش يا قدري پس وپيش در كربلاء متولد شده ودر خدمت پدر نامور، تحصيلات خود را در علوم فقه وأصول وهيئت ورياضي قديم به پايان آورده، وبزيور اجتهاد زينت يافته، وبتصديق اجتهاد وإجازات روايت از آن فقيد مرحوم سرافراز گشته، واينك بجاى وى در مسجد نو امامت مينمايد».
6 - وقال صاحب «دانشمندان وبزرگان أصفهان» في عد مصنفات أبيه:
«أمجديه در إعمال ماه رمضان بنام فرزندش عالم زاهد ورع مجد العلماء.....».
7 - وقال صاحب «گنجينهء دانشمندان» في حقه: «حضرت آية الله آقاى