والموصول واسم الجنس معرفا ب " لامه " (1) أو مضافا، والجمع كذلك، والنكرة المنفية، وقيل: حقائق في الخصوص لا فيه (2).
لنا: استدلال السلف بها عليه من غير نكير، والاتفاق في كلمة التوحيد والجعالة (3). و [الحنث] في " لا أضرب أحدا (4) "، والكذب في " ما ضربت "، وقصة ابن الزبعرى (5)، وتيقن الخصوص غير ناهض، والمجاز خير من الاشتراك، والمثل المشهور (6) لا يفيد.