قال المصنف رحمه الله: تم تفسير هذه السورة ليلة الثلاثاء بعد العشاء الآخرة بزمان معتدل، وقال رحمه الله: الحق عزيز. والطريق بعيد. والمركب ضعيف. والقرب بعد. والوصل هجر.
والحقائق مصونة. والمعاني في غيب الغيب محصونة. والأسرار فيما وراء العز مخزونة، وبيد الخلق القيل والقال والكمال ليس الا لله ذي الاكرام والجلال، والحمد لله رب العالمين، وصلاته على سيدنا محمد النبي الأمي وآله وصحبه وسلم.