2 الآيات فلما دخلوا على يوسف آوى إليه أبويه وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين (99) ورفع أبويه على العرش وخروا له سجدا وقال يأبت هذا تأويل رؤياي من قبل قد جعلها ربى حقا وقد أحسن بي إذ أخرجني من السجن وجاء بكم من البدو من بعد أن نزغ الشيطان بيني وبين إخوتي إن ربى لطيف لما يشاء إنه هو العليم الحكيم (100) رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث فاطر السماوات والأرض أنت ولى في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين (101) 2 التفسير 3 عاقبة أمر يوسف وأبيه وإخوته:
مع وصول القافلة التي تحمل أعظم بشارة من مصر إلى كنعان، وعودة البصر