التشويشات وإيضاح المبهمات، ولم يكن بناؤنا على التعليق عليه تفصيلا.
وفي الختام نرجو من الله تعالى أن يزيد في علو درجات العلامة الطباطبائي " رحمه الله " وأن يحشره مع أجداده الطيبين الطاهرين. والحمد لله رب العالمين.
عباس علي الزارعي السبزواري.
27 رجب 1416 ه. ق قم - الحوزة العلمية