" نحن معاشر الأنبياء لا نورث " الخ، مع اعترافه في احتجاج علي (ع) معه بعدم سؤال البينة من ذي اليد، بل تسئل ممن يدعى عليه (1) وليس إلا لبطلان اليد بدعوى الانتقال بالنحلة التي لو لم تتم لكان فيئا لا ميراثا، إلا (أن المبنى): من احتمال المساواة بين الاعتراف بسبق اليد لنفس
(٣٥٣)