____________________
44 3 - البيت من الشواهد التي لم نقف على نسبتها إلى قائل معين.
اللغة: " يقترب " يدنو، ويقرب " يخضع " يستكين، ويذل " نؤه " ننزله عندنا " هضما " ظلما، وضياعا لحوقه.
الإعراب: " ومن " اسم شرط جازم يجزم فعلين، الأول فعل الشرط، والثاني جوابه وجزاؤه، وهو مبنى على السكون في محل رفع مبتدأ " يقترب " فعل مضارع وفاعله الشرط، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود على من الشرطية " منا " جار ومجرور متعلق بقوله يقترب " ويخضع " الواو واو المعية، ويخضع: فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد واو المعية لتنزيل الشرط منزلة الاستفهام، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود على من الشرطية أيضا " نؤوه " نؤو: فعل مضارع، جواب الشرط، مجزوم بحذف الياء، والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره نحن، والهاء مفعول به " ولا " الواو عاطفة، لا: نافية " يخش " فعل مضارع معطوف على جواب الشرط، مجزوم بحذف الألف، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود على من الشرطية أيضا " ظلما " مفعول به ليخش " ما " مصدرية ظرفية " أقام " فعل ماض، وفاعله ضمير مستتر فيه " ولا " الواو عاطفة، لا " نافية " هضما " معطوف على قوله " ظلما ".
الشاهد فيه: قوله " ويخضع " فإنه منصوب، وقد توسط بين فعل الشرط وجوابه.
ونظير هذا البيت قول زهير بن أبي سلمى، وهو من شواهد سيبويه:
- ومن لا يقدم رجله مطمئنة * فيثبتها في مستوى الأرض يزلق - (1) " والشرط " مبتدأ " يغنى " فعل مضارع، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود إلى الشرط، والجملة في محل رفع خبر المبتدأ " عن جواب " جار
اللغة: " يقترب " يدنو، ويقرب " يخضع " يستكين، ويذل " نؤه " ننزله عندنا " هضما " ظلما، وضياعا لحوقه.
الإعراب: " ومن " اسم شرط جازم يجزم فعلين، الأول فعل الشرط، والثاني جوابه وجزاؤه، وهو مبنى على السكون في محل رفع مبتدأ " يقترب " فعل مضارع وفاعله الشرط، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود على من الشرطية " منا " جار ومجرور متعلق بقوله يقترب " ويخضع " الواو واو المعية، ويخضع: فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد واو المعية لتنزيل الشرط منزلة الاستفهام، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود على من الشرطية أيضا " نؤوه " نؤو: فعل مضارع، جواب الشرط، مجزوم بحذف الياء، والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره نحن، والهاء مفعول به " ولا " الواو عاطفة، لا: نافية " يخش " فعل مضارع معطوف على جواب الشرط، مجزوم بحذف الألف، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود على من الشرطية أيضا " ظلما " مفعول به ليخش " ما " مصدرية ظرفية " أقام " فعل ماض، وفاعله ضمير مستتر فيه " ولا " الواو عاطفة، لا " نافية " هضما " معطوف على قوله " ظلما ".
الشاهد فيه: قوله " ويخضع " فإنه منصوب، وقد توسط بين فعل الشرط وجوابه.
ونظير هذا البيت قول زهير بن أبي سلمى، وهو من شواهد سيبويه:
- ومن لا يقدم رجله مطمئنة * فيثبتها في مستوى الأرض يزلق - (1) " والشرط " مبتدأ " يغنى " فعل مضارع، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود إلى الشرط، والجملة في محل رفع خبر المبتدأ " عن جواب " جار