مجاوره فيه الوصي وغيره وأبوابهم في المسجد الطهر شرع فقال لهم سدوا عن الله صادقا فضنوا بها عن سدها وتمنعوا فقام رجال يذكرون قرابة وما ثم فيما يبتغي القوم مطمع (1) فعاتبه في ذاك منهم معاتب وكان له عما وللعم موضع فقال له أخرجت عمك كارها وأسكنت هذا إن عمك يجزع فقال له يا عم ما أنا بالذي فعلت بكم هذا بل الله فاقنعوا
(٤٤٧)