____________________
وأتولاكم، وأبرء من عدوكم ومن ركب رقابكم، وتأمر عليكم وظلمكم حقكم، فقال: (ما جهلت شيئا! هو والله الذي نحن عليه).... - إلى أن قال: - ثم قال:
(أرأيت أم أيمن؟ فإني أشهد أنها من أهل الجنة، وما كانت تعرف ما أنتم عليه) (1).
وفي باب الجبر والقدر عن عثمان بن عيسى، عن إسماعيل بن جابر، حديث ما جرى بينه وبين الرجل الذي يتكلم في القدر، والناس مجتمعون عليه في مسجد المدينة، ثم حكايته لأبي عبد الله (عليه السلام) وفيه إيماء بعلمه بالكلام (2).
وفي باب النوافل عن عبد الله بن الوليد الكندي، عن إسماعيل بن جابر أو عبد الله بن سنان قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): إني أقوم آخر الليل وأخاف الصبح.
قال: (اقرأ الحمد واعجل واعجل) (3).
وروى الشيخ في التهذيب عن حماد، عنه ما يشير إلى تعاهده لنوافل الليل (4)، بل إلى أنه يهمه ما فاته من النوافل، على ما رواه أيضا قبل ذلك في الصحيح عن مرازم قال: سأل إسماعيل بن جابر أبا عبد الله (عليه السلام) فقال: أصلحك الله إن على نوافل كثيرة فيكف أصنع؟ فقال: (اقضها...، إلخ).
ورواه في الكافي وروى بعده في الصحيح عن أبان بن عثمان، عن إسماعيل الجعفي، قال: قال أبو جعفر (عليه السلام): - إلى أن قال: - قلت: ولم تأمرني أن أوتر وترين
(أرأيت أم أيمن؟ فإني أشهد أنها من أهل الجنة، وما كانت تعرف ما أنتم عليه) (1).
وفي باب الجبر والقدر عن عثمان بن عيسى، عن إسماعيل بن جابر، حديث ما جرى بينه وبين الرجل الذي يتكلم في القدر، والناس مجتمعون عليه في مسجد المدينة، ثم حكايته لأبي عبد الله (عليه السلام) وفيه إيماء بعلمه بالكلام (2).
وفي باب النوافل عن عبد الله بن الوليد الكندي، عن إسماعيل بن جابر أو عبد الله بن سنان قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): إني أقوم آخر الليل وأخاف الصبح.
قال: (اقرأ الحمد واعجل واعجل) (3).
وروى الشيخ في التهذيب عن حماد، عنه ما يشير إلى تعاهده لنوافل الليل (4)، بل إلى أنه يهمه ما فاته من النوافل، على ما رواه أيضا قبل ذلك في الصحيح عن مرازم قال: سأل إسماعيل بن جابر أبا عبد الله (عليه السلام) فقال: أصلحك الله إن على نوافل كثيرة فيكف أصنع؟ فقال: (اقضها...، إلخ).
ورواه في الكافي وروى بعده في الصحيح عن أبان بن عثمان، عن إسماعيل الجعفي، قال: قال أبو جعفر (عليه السلام): - إلى أن قال: - قلت: ولم تأمرني أن أوتر وترين