____________________
وبقي إلى زمان أبي جعفر الجواد (عليه السلام)، وقد امره بالصلاة على الثقة الجليل صفوان بن يحيى، بالمدينة سنة 210، كما تقدم.
وفي ذلك إيماء إلى جلالتهما. وفي قوله: (أمره) إشارة إلى خضوعه مع كبر سنه له (عليه السلام). وروى عنه ابن قولويه في كامل الزيارات.
(1) قلت: ونحوه في الفهرست والمعالم، وزادا: كتاب الديات.
ثم إن هذه بعينه فهرست كتاب الجعفريات، ولكن زاد: كتاب الجهاد، كتاب التفسير، كتاب غير مترجم، كتاب الطب والمأكول. وذكر (كتاب السير والآداب) بدل (كتاب السنن والآداب)، و (كتاب النفقات) بدل (كتاب الطلاق)، والاتحاد غير بعيد، فقد ذكر فيه أبواب النفقات والطلاق واللواحق.
وقال ابن طاووس في الأقبال، في فضل تعظيم التلفظ بشهر رمضان:
رأيت ورويت في كتاب الجعفريات، وهي ألف حديث بإسناد واحد عظيم الشأن إلى مولانا موسى بن جعفر، عن مولانا جعفر بن محمد، عن مولانا علي ابن أبي طالب - صلى الله عليهم أجمعين -... إلخ (1). وفي إجازة العلامة لبني زهرة إلى المصنفات، ذكر كتاب الجعفريات، وقال: وهي ألف حديث...، إلخ (2).
وفي ذلك إيماء إلى جلالتهما. وفي قوله: (أمره) إشارة إلى خضوعه مع كبر سنه له (عليه السلام). وروى عنه ابن قولويه في كامل الزيارات.
(1) قلت: ونحوه في الفهرست والمعالم، وزادا: كتاب الديات.
ثم إن هذه بعينه فهرست كتاب الجعفريات، ولكن زاد: كتاب الجهاد، كتاب التفسير، كتاب غير مترجم، كتاب الطب والمأكول. وذكر (كتاب السير والآداب) بدل (كتاب السنن والآداب)، و (كتاب النفقات) بدل (كتاب الطلاق)، والاتحاد غير بعيد، فقد ذكر فيه أبواب النفقات والطلاق واللواحق.
وقال ابن طاووس في الأقبال، في فضل تعظيم التلفظ بشهر رمضان:
رأيت ورويت في كتاب الجعفريات، وهي ألف حديث بإسناد واحد عظيم الشأن إلى مولانا موسى بن جعفر، عن مولانا جعفر بن محمد، عن مولانا علي ابن أبي طالب - صلى الله عليهم أجمعين -... إلخ (1). وفي إجازة العلامة لبني زهرة إلى المصنفات، ذكر كتاب الجعفريات، وقال: وهي ألف حديث...، إلخ (2).