____________________
وقد أشير إلى هذا الكتاب ورواياته في كتب أصحابنا وكتب العامة، ويطول ذكره. وقد طبع بإشارة سيد مشايخنا (قدس سره) مع كتاب قرب الأسناد للحميري.
(1) وفي الفهرست: أخبرنا بجميعها الحسين، وذكر نحوه. وزاد بعد قوله:
قراءة عليه، (من كتابه)، وفي آخره بعد أبي (إسماعيل).
قلت: أما الحسين بن عبيد الله فهو من أجلاء المشايخ، وتقدم الكلام في وثاقة مشايخ النجاشي. وأما سهل بن أحمد فيأتي في ترجمته (ر 493)، أنه لا بأس به، ويأتي ذكر ما قيل فيه. وأما محمد بن محمد بن الأشعث الذي بسبب روايته الكتاب أو زيادته فيه سمى الكتاب أيضا بالأشعثيات، فيأتي توثيقه في ترجمته (ر 1034). وأما موسى بن إسماعيل فلم يصرح بتوثيق، كما يأتي في ترجمته (ر 1094).
وإلى كتاب إسماعيل بن موسى: الجعفريات طرق.
منها: ما ذكره الشيخ فيمن لم يرو عنهم (عليهم السلام) (ص 504 / ر 75)، قال: محمد ابن داود بن سليمان الكاتب يكنى أبا الحسن. روى عنه التلعكبري. وذكر أن إجازة محمد بن محمد بن الأشعث الكوفي وصلت إليه على يد هذا الرجل في سنة ثلاث عشرة وثلاثمائة، وقال: سمعت منه في هذه السنة من الأشعثيات ما كان إسناده متصلا بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، وما كان غير ذلك لم يروه عن صاحبه. وذكر التلعكبري: أن سماعه هذه الأحاديث المتصلة الأسانيد من هذا الرجل،
(1) وفي الفهرست: أخبرنا بجميعها الحسين، وذكر نحوه. وزاد بعد قوله:
قراءة عليه، (من كتابه)، وفي آخره بعد أبي (إسماعيل).
قلت: أما الحسين بن عبيد الله فهو من أجلاء المشايخ، وتقدم الكلام في وثاقة مشايخ النجاشي. وأما سهل بن أحمد فيأتي في ترجمته (ر 493)، أنه لا بأس به، ويأتي ذكر ما قيل فيه. وأما محمد بن محمد بن الأشعث الذي بسبب روايته الكتاب أو زيادته فيه سمى الكتاب أيضا بالأشعثيات، فيأتي توثيقه في ترجمته (ر 1034). وأما موسى بن إسماعيل فلم يصرح بتوثيق، كما يأتي في ترجمته (ر 1094).
وإلى كتاب إسماعيل بن موسى: الجعفريات طرق.
منها: ما ذكره الشيخ فيمن لم يرو عنهم (عليهم السلام) (ص 504 / ر 75)، قال: محمد ابن داود بن سليمان الكاتب يكنى أبا الحسن. روى عنه التلعكبري. وذكر أن إجازة محمد بن محمد بن الأشعث الكوفي وصلت إليه على يد هذا الرجل في سنة ثلاث عشرة وثلاثمائة، وقال: سمعت منه في هذه السنة من الأشعثيات ما كان إسناده متصلا بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، وما كان غير ذلك لم يروه عن صاحبه. وذكر التلعكبري: أن سماعه هذه الأحاديث المتصلة الأسانيد من هذا الرجل،