ولك هنا [4] اعتبار كل من التوافق والتداخل [5] وإن كان اعتبار ما تقل معه الفريضة [6] أولى، ويسمى المتوافقان - مطلقا [7] - بالمتشاركين، لاشتراكهما في جزء الوفق [8].
فيجتزى عند اجتماعهما [9] بضرب أحدهما في الكسر الذي ذلك العدد [10] المشترك سمي له [11]
____________________
(1) هذا مثال أول.
(2) هذا مثال ثان.
(3) هذا مثال ثالث.
(4) أي في المتوافقين بالمعنى الأعم.
(5) فاعتبار التوافق هو ضرب وفق أحدهما في الآخر. وأما اعتبار التداخل فهو الاكتفاء بالأكثر.
(6) وهو اعتبار التداخل.
(7) سواء بالمعنى الأعم والمعنى الأخص.
(8) أي في الكسر الذي هو وفقهما.
(9) أي اجتماع العددين المتوافقين كالعدد 8 - و- 12.
(10) الثالث العاد لهما. فهما يشتركان فيه حيث إنه ينفيهما جميعا.
(11) كالربع في الأربعة، والخمس في الخمسة، والسدس في الستة فالعدد الثالث إذا كان اثنين فهو سمي النصف، وإذا كان 3 فهو سمي الثلث وإذا كان 4 فهو سمي الربع وهكذا.
ومراد " الشارح " هو أن يضرب أحد العددين المتوافقين في وفق الآخر.
وفسر الوفق بقوله: الكسر الذي ذلك العدد المشترك سمي له. فعبر عن المفسر بالمفسر
(2) هذا مثال ثان.
(3) هذا مثال ثالث.
(4) أي في المتوافقين بالمعنى الأعم.
(5) فاعتبار التوافق هو ضرب وفق أحدهما في الآخر. وأما اعتبار التداخل فهو الاكتفاء بالأكثر.
(6) وهو اعتبار التداخل.
(7) سواء بالمعنى الأعم والمعنى الأخص.
(8) أي في الكسر الذي هو وفقهما.
(9) أي اجتماع العددين المتوافقين كالعدد 8 - و- 12.
(10) الثالث العاد لهما. فهما يشتركان فيه حيث إنه ينفيهما جميعا.
(11) كالربع في الأربعة، والخمس في الخمسة، والسدس في الستة فالعدد الثالث إذا كان اثنين فهو سمي النصف، وإذا كان 3 فهو سمي الثلث وإذا كان 4 فهو سمي الربع وهكذا.
ومراد " الشارح " هو أن يضرب أحد العددين المتوافقين في وفق الآخر.
وفسر الوفق بقوله: الكسر الذي ذلك العدد المشترك سمي له. فعبر عن المفسر بالمفسر