واقتسام الأولاد مع تعددهم واختلافهم ذكورية وأنوثية كآبائهم:
(فإن كانوا أولاد كلالة الأم فبالسوية) أي الذكر والأنثى سواء (وإن كانوا أولاد كلالة الأبوين، أو الأب فبالتفاوت) للذكر مثل حظ الأنثيين (القول في ميراث الأعمام والأخوال وأولادهم) وهم أولو الأرحام، إذ لم يرد على إرثهم نص في القرآن بخصوصهم وإنما دخلوا في آية أولي الأرحام، وإنما يرثون مع فقد الإخوة وبنيهم، والأجداد فصاعدا على الأشهر [7]، ونقل عن " الفضل " أنه لو خلف
____________________
(1) " المنفردة " نعت للأخت.
(2) " المنفرد " نعت للأخ.
(3) أي وإن كان ولد الأخ أنثى.
(4) لأن الاعتبار بوحدة الأخ أو الأخت الذي ينتسب الولد بسببه إلى الميت (5) أي للأم.
(6) كما إذا اجتمع أولاد الإخوة مع الأجداد. فإنهم كالإخوة أنفسهم مع الأجداد في الأحكام وكيفية التوزيع.
(7) مراعاة للطبقة. فالإخوة وبنوهم والأجداد جميعا من الطبقة الثانية، والأعمام والأخوال وأولادهم من الطبقة الثالثة.
(2) " المنفرد " نعت للأخ.
(3) أي وإن كان ولد الأخ أنثى.
(4) لأن الاعتبار بوحدة الأخ أو الأخت الذي ينتسب الولد بسببه إلى الميت (5) أي للأم.
(6) كما إذا اجتمع أولاد الإخوة مع الأجداد. فإنهم كالإخوة أنفسهم مع الأجداد في الأحكام وكيفية التوزيع.
(7) مراعاة للطبقة. فالإخوة وبنوهم والأجداد جميعا من الطبقة الثانية، والأعمام والأخوال وأولادهم من الطبقة الثالثة.