(ثم) الثانية [3]: (الإخوة) والمراد بهم: ما يشمل الأخوات [4] للأبوين، أو أحدهما [5] (والأجداد) والمراد بهم: ما يشمل الجدات [6] (فصاعدا. وأولاد الإخوة) والأخوات (فنازلا) ذكورا وإناثا.
وأفردهم عن الإخوة [7] لعدم اطلاق اسم الإخوة عليهم فلا يدخلون ولو قيل [8]: وإن نزلوا ونحوه. بخلاف الأجداد والأولاد [9].
(ثم) الثالثة [10]: (الأعمام والأخوال) للأبوين، أو أحدهما
____________________
(1) أي المرتبة الأولى. وهي الطبقة الأولى.
(2) أي دون آباء الآباء. والمقصود: الأجداد فإنهم من الطبقة الثانية.
(3) أي المرتبة الثانية. وهي الطبقة الثانية.
(4) فاللفظ تغليب للمذكر.
(5) أي الإخوة من جانب الأب فقط، أو من جانب الأم فقط.
(6) تغليبا أيضا.
(7) يعني أن المصنف أدرج أولاد الأولاد في الأولاد ". وكذا أدرج آباء الأجداد في " الأجداد ". أما أولاد الإخوة فذكرهم على حدة بقوله: وأولاد الإخوة، ولم يدرجهم في الإخوة. وذلك لأن لفظ الأولاد يشمل أولاد الأولاد فنازلا بإطلاق واحد، لأنهم أولاد أيضا.
وكذا آباء الأجداد داخلون في الأجداد، لأنهم أجداد أيضا.
أما أولاد الإخوة فليسوا بإخوة كي يشملهم اللفظ. فمست الحاجة إلى ذكرهم على حدة.
(8) (لو) هنا وصلية.
(9) فإن الأول يشمل آباء الأجداد. والثاني يشمل أولاد الأولاد.
(10) أي الطبقة الثالثة.
(2) أي دون آباء الآباء. والمقصود: الأجداد فإنهم من الطبقة الثانية.
(3) أي المرتبة الثانية. وهي الطبقة الثانية.
(4) فاللفظ تغليب للمذكر.
(5) أي الإخوة من جانب الأب فقط، أو من جانب الأم فقط.
(6) تغليبا أيضا.
(7) يعني أن المصنف أدرج أولاد الأولاد في الأولاد ". وكذا أدرج آباء الأجداد في " الأجداد ". أما أولاد الإخوة فذكرهم على حدة بقوله: وأولاد الإخوة، ولم يدرجهم في الإخوة. وذلك لأن لفظ الأولاد يشمل أولاد الأولاد فنازلا بإطلاق واحد، لأنهم أولاد أيضا.
وكذا آباء الأجداد داخلون في الأجداد، لأنهم أجداد أيضا.
أما أولاد الإخوة فليسوا بإخوة كي يشملهم اللفظ. فمست الحاجة إلى ذكرهم على حدة.
(8) (لو) هنا وصلية.
(9) فإن الأول يشمل آباء الأجداد. والثاني يشمل أولاد الأولاد.
(10) أي الطبقة الثالثة.