رز فالراء من الرؤوف الرحيم، والزاي زلازل يوم القيامة.
س ش فالسين سناء الله [وسرمديته]، والشين شاء الله ما شاء، وأراد ما أراد وما تشاؤون إلا أن يشاء الله.
ص ض فالصاد من صادق الوعد في حمل الناس على الصراط، وحبس الظالمين عند المرصاد، والضاد ضل من خالف محمدا وآل محمد.
ط ظ فالطاء طوبى للمؤمنين وحسن مآب، والظاء ظن المؤمنين بالله خيرا وظن الكافرين به سوءا.
ع غ فالعين من العالم، والغين من الغني الذي لا يجوز عليه الحاجة على الاطلاق.
ف ق فالفاء [فالق الحب والنوى، و] فوج من أفواج النار، والقاف قرآن على الله جمعه وقرآنه.
ك ل فالكاف من الكافي، واللام لغو الكافرين في افترائهم على الله الكذب.
م ن فالميم ملك الله يوم الدين يوم لا مالك غيره ويقول الله عز وجل (لمن الملك اليوم) ثم تنطق أرواح أنبيائه ورسله وحججه فيقولون:
(لله الواحد القهار) فيقول جل جلاله: اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لا ظلم اليوم إن الله سريع الحساب (1) والنون نوال الله للمؤمنين، ونكاله للكافرين.
وه فالواو ويل لمن عصى الله من عذاب يوم عظيم، والهاء هان