الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٦٢ - الصفحة تعريف الكتاب ٢
كافة الحقوق محفوظة ومسجلة الطبعة الثانية المصححة 1403 ه - 1983 م
(تعريف الكتاب ٢)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
تعريف الكتاب 1
تعريف الكتاب 2
1
2
3
4
5
6
7
8
9
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تعريف الكتاب
تعريف الكتاب 1
2
* أبواب * * الدواجن وقد مضت منها الانعام * * الباب الأول * استحباب اتخاذ الدواجن في البيوت
1
3
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أكثروا من الدواجن في بيوتكم تتشاغل بها الشياطين عن صبيانكم
1
4
* الباب الثاني * فضل اتخاذ الديك وأنواعها واتخاذ الدجاج في البيت وأحكامها
3
5
في الديك الأبيض، وقول الإمام الصادق عليه السلام: إن لله ديكا رجلاه في الأرض ورأسه تحت العرش
3
6
* الباب الثالث * الحمام وأنواعه من الفواخت والقمارى والدباسي والوراشى وغيرها
12
7
في الورشان والفاختة وذكرهما
13
8
في الحمام
15
9
* الباب الرابع * في الطاووس
30
10
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام ويذكر فيها عجيب خلقة الطاووس، وفيها بيان
30
11
في أن الطاووس مشوم
41
12
في أن الطاووس رجلا جميلا فكابر امرأة رجل مؤمن تحبه فوقع بها فمسخهما الله عز وجل
42
13
* الباب الخامس * الدراج والقطا والقبج وغيرها من الطيور وفضل لحم بعضها على بعض
43
14
في قول الإمام الكاظم عليه السلام: أطعموا المحموم لحم القباج
43
15
في الدراج
44
16
في القطا، ومعنى قول النبي صلى الله عليه وآله: من بنى لله مسجدا ولو كمفحص قطاة بنى الله تعالى له مسجدا في الجنة
46
17
* أبواب * * الوحوش والسباع من الدواجن وغيرها * * الباب الأول * الكلاب وأنواعها وصفاتها وأحكامها والسنانير والخنازير في بدء خلقها وأحكامها
48
18
قصة أصحاب الكهف وكلبهم
50
19
في الكلب وأحكامه
51
20
قصص الكلاب
57
21
في السنور وأسمائه
67
22
في الكلب الأسود
69
23
* الباب الثاني * الثعلب والأرنب والذئب والأسد
71
24
في رجل الذي أخذ ثعلبا ويقرب النار إلى وجهه، فدخلت حية في فيه
71
25
في سبع الذي جاء بكيس
74
26
في الثعلب وحيلته
76
27
في تكلم مولانا الإمام الباقر عليه السلام مع الذئب
77
28
في ثلاثة من الصحابة الذين كلمهم الذئب
78
29
في امرأتين اللتين كانتا في زمن داود عليه السلام إذ جاء الذئب فذهب بابن أحدهما، وقصة امرأة تصدقت
79
30
في الأرنب، وأن المرأة والضبع والخفاش والأرنب تحيض، والأسد، وان له مأة وثلاثين اسما وصفة
79
31
في سفينة مولى رسول الله صلى الله عليه وآله، ودعاء رسول الله صلى الله عليه وآله على عتبة بن أبي لهب فافترسه الأسد
81
32
في قول النبي صلى الله عليه وآله فر من المجذوم فرارك من الأسد
82
33
في أن دانيال عليه السلام طرح في الجب مع الأسد، فأوحى الله تبارك وتعالى إلى إرميا أن يذهب إلى دانيال بطعام وشراب
83
34
* الباب الثالث * الظبي وسائر الوحوش
85
35
في تكلم مولانا الإمام السجاد عليه السلام مع ظبي
85
36
في اليحمور
86
37
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله مر على قوم قد صادوا ظبية وشدوها إلى عمود فسطاط، وقولها: يا رسول الله: إني وضعت ولي خشفان، وقول النبي صلى الله عليه وآله: خلوا عنها، فأطلقوها، فذهبت وعادت
88
38
في ظبيتين اللتين التجئتا إلى النبي صلى الله عليه وآله
89
39
* أبواب * * الصيد والذبائح وما يحل وما يحرم من الحيوان وغيره * * الباب الأول * جوامع ما يحل وما يحرم من المأكولات والمشروبات وحكم المشتبه بالحرام وما اضطروا إليه
92
40
تفسير الآيات، وجواز الانتفاع بالأرض على أي وجه كان من السكنى والزراعة والعمارة وحفر الأنهار وإجراء القنوات وغيرها
96
41
في أن قوله تعالى: " يا أيها الناس كلوا مما في الأرض " نزلت في ثقيف وخزاعة وبني عامر وبني مدلج لما حرموا على أنفسهم من الحرث والانعام والبحيرة والسائبة والوصيلة
97
42
في حل المحللات للكفار والفساق وجواز إعطائهم منها إلا ما دل على المنع منه دليل، ومعنى قوله تبارك وتعالى: " يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم "
99
43
في أن الاكل قد يكون واجبا وقد يكون مندوبا
100
44
في حرمة جميع انتفاعات الميتة إلا ما أخرجه الدليل، وبحث حول الدم المتخلف الذبيحة في الحيوان المأكول اللحم
102
45
معنى قوله تبارك وتعالى: " غير باغ ولا عاد "
103
46
تفسير قوله عز وجل: " والمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع إلا ما ذكيتم "
106
47
معنى قوله تبارك وتعالى: " وما ذبح على النصب "
108
48
معنى قوله تبارك وتعالى: " وأن تستقسموا بالأزلام " وإشارة إلى جواز الاستخارة بالنص
109
49
تفسير قوله عز سبحانه: " لا تحرموا طيبات ما أحل الله "
111
50
بحث حول الرزق، ومذهب الأشاعرة في الرزق، وما قاله البيضاوي، وما حلفا علي عليه السلام، وبلال، وعثمان بن مظعون رحمهما الله
112
51
في أن للايمان درجات ومنازل
115
52
معنى قوله عز وجل: " ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا إذا ما اتقوا " وبحث حول نفي الجناح عن الذين آمنوا
116
53
تفسير قوله تبارك وتعالى: " وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر ومن البقر والغنم حرمنا عليهم شحومهما "
121
54
في الاسراف، وان الله عز وجل جمع الطب كله في نصف آية من كتابه وهو قوله عز اسمه: " كلوا واشربوا ولا تسرفوا " وجمع النبي صلى الله عليه وآله الطب في قوله: المعدة بيت الداء والحمية رأس كل دواء وأعط كل بدن ما عودته، ومعنى قوله تعالى " من حرم زينة الله التي أخرج لعباده "
123
55
في جواز لبس الثياب الفاخرة وأكل الأطعمة الطيبة من الحلال
125
56
العلة التي من أجلها حرم الله الخمر والميتة والدم ولحم الخنزير
134
57
فيما يحل أكله وما يحرم
137
58
فيمن وجد في الطريق سفرة فيها لحم وخبز وجبن وبيض
139
59
حكم اللحم المطروح، وما قاله العلامة المجلسي والعلامة الحلي والمحقق الأردبيلي قدس سرهم
140
60
فيما قاله المحقق في الشرايع، والعلامة في القواعد، والشهيدين رحمهم الله تعالى وإيانا في لحم مطروح لا يعلم ذكاته
142
61
في اللحم الذي اختلط الذكي بالميتة
144
62
في أن ما أهل لغير الله حرام أكله
147
63
معنى قوله عز اسمه: " فمن اضطر غير باغ ولا عاد "، ومتى تحل الميتة
148
64
فيما روي عن الصادق عليه السلام عما يحل للانسان أكله مما أخرجت الأرض، ومن لحوم الحيوان
151
65
ما يجوز أكله من: البيض، وصيد البحر، والأشربة
152
66
في الجبن والإنفحة
152
67
في أن كل شئ حلال حتى يعرف الحرام بعينه
155
68
تبيين وتفصيل في أن تحريم تناول المحرمات مختص بحال الاختيار، ومعنى الباغي والعادي
158
69
* الباب الثاني * علل تحريم المحرمات من المأكولات والمشروبات
162
70
العلة التي من أجلها حرم الله تعالى الخمر والدم المسفوح والميتة
162
71
العلة التي من أجلها حرم الله تبارك وتعالى لحم الخنزير
163
72
فيما روي عن الإمام الرضا عليه السلام في تحريم الخنزير والقرد والميتة والدم والطحال
165
73
علة تحريم المحرمات
166
74
* الباب الثالث * ما يحل من الطيور وسائر الحيوان وما لا يحل
168
75
فيما يحرم من البيض وعن السمك وعن الطير
168
76
في الطير
170
77
في لحوم الحمر الأهلية
171
78
في لحوم: الخيل، والبغال، والحمير، والسمك، والجريث، والضب، والجري
172
79
في قول الإمام الصادق والإمام الرضا عليه السلام: كل ذي ناب من السباع وذي مخلب من الطير فأكله حرام
176
80
العلة التي من أجلها نهى رسول الله صلى الله عليه وآله عن أكل لحوم الحمر الأهلية
177
81
بيان حول الإبل الخراسانية
178
82
في لحم الفيل والدب والقرد والجاموس والقنافذ والوطواط
180
83
في لحم الجزور والغراب والبحث حوله
182
84
في تحريم: الخفاش، والوطواط، والطاووس، والزنابير، والذباب، والبق، والأرنب، والضب، والحية، والعقرب، والفأرة، والجرزان، والخنافس، والصراصر، وبنات وردان، والبراغيث، والقمل، واليربوع، والقنفذ، والوبر، والخز، والفنك، والسمور، والسنجاب وحل: الحمام، والقماري، والدباسي، والورشان، والجحل، والقبج، والدراج، والقطا، والطيهوج، والدجاج، والكروان، والكركي، و الصعوة، والبط
185
85
في تحريم: الكلب، والخنزير، والأسد، والنمر، والفهد، والذئب، والسنور، والثعلب، والضبع، وابن آوي
187
86
في الباز، والصقر، والعقاب، والشاهين، والباشق، والنسر، والرخمة
187
87
* الباب الرابع * الجراد والسمك وسائر الحيوان الماء
189
88
في قول النبي صلى الله عليه وآله: إن الله تعالى خلق ألف أمة: ستمأة منهما في البحر، وأربعمأة في البر
189
89
في قول النبي صلى الله عليه وآله: إدمان أكل السمك الطري يذيب الجسد
190
90
في قول الصادق عليه السلام: من أقر بسبعة أشياء فهو مؤمن
193
91
في ذكاة الجراد
194
92
فيما صادته المجوس من الجراد والسمك، وأكل السلحفاة والسرطان
195
93
في قول الصادق عليه السلام: الحوت ذكي حيه وميته، وفيه بيان بأن الحوت يحل أكله حيا
197
94
في الاسقنقور، وأثر لحمه
199
95
في الربيثا
202
96
في عدم حل ما مات من السمك في غير الشبكة وحظيرة، وبيان في التسمية وما قاله الشيخ المفيد وابن زهرة والشيخ الطوسي والمحقق وابن عقيل وابن إدريس والعلامة في ذلك، وإذ اشتبه الحلال بالحرام
203
97
في قول علي في شرطة الخميس ومعه درة يضرب بها بياعي الجري والمارماهي والزمير والطافي: يا بياعي مسوخ بني إسرائيل وجند بني مروان، وجند بني مروان أقوام حلقوا اللحى وفتلوا الشوارب
205
98
في ذم السمك الطري
208
99
حكم سمكة وجد في بطن سمكة
214
100
العلة التي من أجلها حبس يونس عليه السلام في بطن الحوت
218
101
* الباب الخامس * أنواع المسوخ وأحكامها وعلل مسخها
220
102
في أن المسوخ ثلاثة عشر صنفا: الفيل، والدب، والأرنب، والعقرب، والضب، والعنكبوت، والدعموص والجري، والوطواط، والقرد، والخنزير، والزهرة، وسهيل
220
103
العلة التي من أجلها مسخ الزنبور والخفاش والفأر والبعوض
221
104
في أن القملة من الجسد
221
105
في الزهرة وسهيل وأنهما دابتان من دواب البحر
223
106
في قول الصادق عليه السلام: الوزغ رجس وهو مسخ فإذا قتلته فاغتسل
225
107
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في المسوخ
226
108
في أن المسوخ ثلاثون صنفا
230
109
في أن الفيل يهرب من السنور، والسبع من الديك الأبيض، والعقرب متى أبصرت الوزغة ماتت
231
110
قصة أصحاب الفيل
231
111
في الضب الذي تكلم مع رسول الله صلى الله عليه وآله وشهد برسالته صلى الله عليه وآله وإسلام رجل من بني سليم
234
112
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في الحكم بن العاص الملعون، وابنه مروان الملعون
236
113
قصة رجل يشوب اللبن بالماء وما فعل قرده بدنانيره، وقصة أصحاب السبت
239
114
في أن الممسوخ لا يعيش أكثر من ثلاثة أيام ولا يأكل ولا يشرب ولا يعقب، وأن الخنزير مشترك بين البهيمية والسبعية
241
115
بيان في العنقاء والقنفذ
242
116
قصة قتادة وأخباره النبي صلى الله عليه وآله بأن قنفذا كان في بيته، وفي الوبر، والورل
244
117
* الباب السادس * الأسباب العارضة المقتضية للتحريم
246
118
في الحمل الذي غذي بلبن خنزير واستبراؤه
246
119
في كراهة لحم حيوان رضع من امرأة حتى اشتد عظمه
248
120
في الناقة الجلالة، والبقرة الجلالة، والبطة الجلالة، والشاة والدجاج
249
121
في أن الجلل يوجب تحريم اللحم، والقول بالكراهة، وفيما يحصل الجلل، وفي الذيل ما يناسب المقام
250
122
في شاة شربت بولا
253
123
في شاة التي نزا عليها راعيها وخلى سبيلها فدخلت بين قطيع غنم، وبيان في القرعة
254
124
في أن محمد بن عيسى اليقطيني ثقة وقدحه غير ثابت، وبحث حول سند الرواية، وبيان في القرعة
255
125
في اللحم إذا كان مع الطحال في السفود
256
126
في الجري مع السمك في سفود
258
127
* الباب السابع * الصيد وأحكامه وآدابه
259
128
معنى الجوارح في قوله تبارك وتعالى: " وما علمتم من الجوارح مكلبين " وفيه وجوه
259
129
في الاصطياد ومعناه، والصيد بالكلب المعلم الذي يحل مقتوله وما أشبهه
261
130
في أن الاعتبار في حل الصيد بالمرسل لا المعلم
263
131
معنى قوله عز اسمه: " واذكروا اسم الله عليه " وأن الآية دلت على وجوب التسمية وحملها على التسمية عند الاكل بعيد
265
132
في حكم حيوان انسي صار وحشيا
266
133
في أن معض الكلب نجس والقول بأنه طاهر
267
134
فيما أخذه الباز والصقر، وما قتل بالحجر والبندق والمعراض
269
135
في أن الآلات التي يصاد بها ويحصل بها الحل
270
136
بحث حول الاصطياد بالتفنگ
272
137
بيان وشرح في قول الكاظم عليه السلام: كله ما لم يتغيب إذا سمى ورماه، في ظبي أو حمار وحش أو طير صرعه رجل ثم رماه بعد ما صرعه
273
138
في صيد الفهد، وكلب المجوس يكلبه المسلم ويسمى ويرسله
274
139
في قول الصادق عليه السلام: لا يصاد من الصيد إلا ما أضاع التسبيح، وأن الطير إذا ملك ثم طار ثم اخذ فهو حلال لمن أخذه، وبيان وتفصيل في بقاء الملك وعدمه
275
140
في قول الباقر عليه السلام: الصقور والبزاة من الجوارح، وقول الإمام الصادق عليه السلام: الفهد المعلم كالكلب
276
141
في قول الصادق عليه السلام: إذا ضرب الرجل الصيد بالسيف أو طعنه بالرمح أو رماه بالسهم فقتله وقد سمى الله حين فعل ذلك لا بأس بأكله، وفي الصيد يضربه الصائد فيتحامل فيقع في ماء أو نار أو يتردى من موضع عال، لا يؤكل إلا أن تدرك ذكاته، وما قتل بالحجر والبندق
277
142
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله نهى عن صيد المجوس وعن ذبائحهم، وكل ما أصميت ودع ما أنميت، ومعناه
278
143
في الصيد بالمعراض
279
144
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أربع يفسدن القلب وينبتن النفاق في القلب كما ينبت الماء الشجر: استماع اللهو، والبذاء، واتيان باب السلطان، وطلب الصيد
282
145
فيما قطع من الصيد أو جرحه
284
146
في صيد البزاة والصقور والفهود والكلاب
285
147
في كراهة أخذ الفراخ من الأوكار
286
148
في قوم أرسلوا كلابهم للصيد فلما أن مضت الكلاب دخل فيها كلب غريب
288
149
في النهي عن أكل الصيد الذي وقع في الماء فمات
289
150
في قول الصادق عليه السلام: ما خلا الكلاب مما يصيد الفهود والصقور وأشباه ذلك فلا تأكلن من صيده إلا ما أدركت ذكاته
290
151
في كراهة صيد كل ما عشش في دار الانسان أو هرب من سبع وغيره وأوى إليه
293
152
* الباب الثامن * التذكية وأنواعها وأحكامها
294
153
معنى قوله تبارك وتعالى: " فكلوا مما ذكر اسم الله عليه " وأن الذكر هو قول: " بسم الله " وكل اسم يختص الله سبحانه به أو صفة تختصه
295
154
بحث مفصل في النحر ومشروعيته ووجوب التسمية عند الذبح والاصطياد، والاخلال بالتسمية
298
155
في مطلق ذكر اسمه تعالى عند الذبح والنحر وارسال الكلب أو السهم، وما يستحب في ذبح الغنم
299
156
في أن سلخ الذبيحة قبل بردها أو قطع شئ منها قولان: أحدهما التحريم، والثاني: الكراهة
302
157
في وقت إدراك الذكاة وأنها الحركة وخروج الدم
303
158
تفصيل القول في استقرار الحياة
304
159
في أنه يعتبر في الذبح قطع أربعة أعضاء من الحلق
305
160
في معنى الأوداج، وفري الأوداج
306
161
في حقيقة التذكية
308
162
في ذبيحة المرأة والصبي والخصي
311
163
في اشتراط استقبال القبلة في الذبح والنحر، وأن من أخل به عامدا حرمت، ولو كان ناسيا لم تحرم، والجاهل كالناسي
313
164
في كيفية الاستقبال، ونخع الذبيحة
314
165
في كراهة ذبح الحيوان وآخر ينظر إليه،...
315
166
في علامة الذكاة، والنهي عن ذبيحة المرتد، وأن البعير ينحر، وفي ذبيحة ذبحت من القفا
317
167
فيما أكله المجوس
319
168
معنى قوله عز وجل: " وأن تستقسموا بالأزلام ذلكم فسق " ومعنى المتردية والموقوذة، وأن ذبيحة: المميز، والمرأة، والخصي، والخنثى، والجنب، والحائض، والأغلف والأعمى، وولد الزنا، حلال
320
169
بيان في الذبح بالحجارة المحددة والعود وأشباههما، والقول بالكراهة والتحريم
321
170
في ذبيحة قطع رأسها قبل أن تبرد، وجواز أخذ قوائم الشاة عند الذبح غير الذابح
322
171
علل تحريم المحرمات، وما أهل به لغير الله
323
172
في عدم حل ذبيحة المجنون والصبي غير المميز
325
173
في النفخ في اللحم
326
174
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله نهى عن المثلة بالحيوان وعن صبر البهائم، وأن تسلخ الذبيحة أو تقطع حتى تموت وتهدأ
328
175
في النهى عن الذبح إلا في الحلق إذا كان ممكنا، وقول الصادق عليه السلام: لو تردى ثور أو بعير في بئر أو حفرة أو هاج فلم يقدر على منحره ولا مذبحه فإنه يسمى الله عليه ويطعن حيث أمكن منه ويؤكل، ومعنى المثلة
329
176
في بيع جلود النمر إذا كانت مدبوغة
330
177
في الحيوان الذي تقع عليه الذكاة وما لا تقع عليه
330
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org