الحادية (1) والخمسين ووصل إلى الجحفة (2)، وأراد أن يحرم دخل واديا ليغتسل فأخذه السيل ومر به، فتبعه غلمانه وأخرجوه من الماء ميتا، فسمي حماد غريق الجحفة. (3) الخامس والتسعون ومائة علمه - عليه السلام - بما يكون (من الجراد) (4) 1856 / 286 - أبو علي الطبرسي في إعلام الورى: عن عثمان بن عيسى، عن إبراهيم بن عبد الحميد، قال: خرجت إلى قبا لأشتري نخلا فلقيته - عليه السلام - (5) وقد دخل المدينة، فقال: أين تريد؟
فقلت: لعلنا نشتري نخلا (6).
فقال: أو قد أمنتم الجراد؟