الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
سعد السعود - السيد ابن طاووس - الصفحة تعريف الكتاب ١
سعد السعود
(تعريف الكتاب ١)
الذهاب إلى صفحة:
تعريف الكتاب 1
تعريف الكتاب 2
تعريف الكتاب 3
ترجمة المؤلف 4
ترجمة المؤلف 5
1
2
3
4
5
6
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
ذكر ما في صحف إدريس كانت هذه الصحف في خزانة كتب مشهد أمير المؤمنين (ع)
32
2
ذكر خلق الملا في أيام الأسبوع
32
3
خلق الله ادم على صورة كان قد صورها في اللوح
33
4
خلق النبي محمد وأوصيائه " ع " وعدد الأنبياء والرسل
35
5
أول من تنشق عنه الأرض نبينا محمدا " ص "
36
6
أقام الله ادم في الجنة خمس ساعات
36
7
أول ما فرض الله صلاة الظهر وهي الأول وفرض على ادم وذريته في اليوم والليلة خمسين ركعة
36
8
صام ادم من نيسان ثلاثة أيام وحج البيت وبنى الكعبة
36
9
حديث قذف الجبال حجرا حجرا لبناء البيت
37
10
أولاد ادم ووصيته لشبث
37
11
يوم 27 شهر رمضان كتابا فيه الألسن
37
12
مدة مرض ادم بالحمى ووقت وفاته في المحرم وغسله وتكفينه ودفنه في جبل أبي قبيس ووجهه إلى الكعبة وعمر 1030 سنة وبقيت حواء بعده سنة ودفنت إلى جنبه
37
13
الصحف النازلة على شيث فيها الشرائع وحجه البيت ومدة بقائه ومحل دفنه
38
14
صفة الموت النازل بابن آدم
38
15
كتاب فيه سنن إدريس في وقف المشهد بالكوفة يسمى بالطاهر
39
16
وصايا قدسية في الارشاد والوعظ والصيام
39
17
في الصلاة
40
18
كيفية الصلاة المفروضة
40
19
ما في التوراة نسخة من التوراة كانت في مكتبة الشيخ ورام
40
20
مقدار عمر آدم ومدة بقاء الطوفان وأولاده الثلاثة في السفينة ومقدار عمر نوح
40
21
حديث سارة وهاجر وان التسمية بإسماعيل وإسحاق نزلت من السماء
41
22
حديث ما جرى على هاجر وولدها وان إسماعيل يتعلم الرمي ويتزوج من أهل مصر وانه الذبيح
42
23
يوسف باعه اخوته بعشرين مثقالا ذهب وعمره عشرون سنة
43
24
عمر يعقوب 147 سنة ويوسف 120 سنة
43
25
بكى يوسف على أبيه سبعة أيام والمقربون ناحوا سبعين يوما
43
26
الخصال التي اختص بها هارون وبنيه من موسى (ع) و
43
27
الاكل الذي اختص به هارون وأولاده
44
28
خصائص أخرى لهارون وبنيه من قدس الرب إلى ص 46 ومن شرح هذه الخصال تعرف المراد من قول الرسول " ص " (أنت مني بمنزلة هارون من موسى)
44
29
كانت جبال فاران وطن إسماعيل
46
30
عمر موسى 120 سنة ومحل قبره
46
31
نياحة بني إسرائيل على موسى أربعة اشهر وعشرا
47
32
ما في الزبور في زبور داود ان الله اخبر ان العباد يتخذوا عيسى " ع " آلها لاحيائه الموتى
47
33
مواعظ وتذكير بالآخرة
47
34
امر الله تعالى داود بان يعلم سليمان بنبوة محمد " ص " وان أمته ترث الأرض
48
35
مثل لطيف في الزبور يعلمنا وخامة تقديم عمل الدنيا على الآخرة
48
36
نصائح لطيفة في الزبور وص 51 وص 53
49
37
من أبناء الزبور انه تحرف كتب الرب
50
38
حرمة اكل الربا وعدم قبول الصدقة من حرام
50
39
غضب الله على بني إسرائيل لأنهم يساهلون الغني المذنب وينتقمون من الفقير المذنب
50
40
مثل لطيف من أمثال الرب للمغتر بالدنيا
51
41
مثل لطيف للدلالة على قبول التوحيد بالعمل
52
42
ما في الإنجيل أربعة عشر جيلا من إبراهيم إلى داود وكذلك من داود إلى سبي بابل وكذلك من داود إلى عيسى
53
43
تفصيل ولادة عيسى إلى ص 55
53
44
نصائح عيسى وكراماته
56
45
أسباب قتل يحيى
57
46
الإنجيل يبشر بالنبي محمد (ص)
57
47
اخبار عيسى بانتزاع ملك بنى إسرائيل لأمم أخرى
58
48
اخباره " ع " بعوده إلى الدنيا ولم يعين الوقت
59
49
خذلان تلامذته والقاء الشبه عليه وانهم يشكون فيه
59
50
ظهور الظلمة عند الصلب 9 ساعات
61
51
عمر عيسى ثلاثون سنة
61
52
بشارة عيسى محمد (ص) وان اسمه (فارقليط) إلى ص 63
62
53
تعجب الشريف النقيب المؤلف ممن يزعم أن عيسى هو الرب وهو يقرء في الإنجيل كثيرا انه قتل وصلب ودفن وعاد وخرج من للقبر
62
54
المنتخب من التفاسير الاستدلال على صحة الرجعة ورواية المخالفين ص 66 تؤيده
64
55
يظهر من الكشاف ان ابن ملجم يضرب عليا (ع) أيضا بعد الممات
65
56
الاستدلال على قول المجبرة الكافر لا يقدر على الايمان
68
57
كتاب الطرائف للشريف النقيب رضي الدين
69
58
ما يتعلق بحديث الغدير
69
59
بيان السبب في ترك البسملة من براءة ورأي المؤلف
71
60
تفسير قوله تعالى (ويتلوه شاهد منه) ورأي المؤلف
72
61
المراد من قوله " وأوحينا إلى أم موسي "
75
62
المراد من الرجلين في قوله " على رجل من القريتين "
76
63
بين العمرانين جد عيسى بن مريم وأب نبي الله موسى سنة 1800
79
64
آية " فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد " مختصة بجميع ذرية النبي ص
79
65
ذكر الاشكال على قوله تعالى " أو أب " وأجوبة المؤلف عنه
82
66
تسبيح الجبال والدواب على الحقيقة لا بمقتضى الحال
83
67
الكلمات التي أنزلت على إبراهيم الخليل " ع " عشرة وهى من السنة
83
68
تقريب المؤلف الاستدلال على كون الإمامة بالاختيار
84
69
حديث الرسول " ص " مقامي معكم خير لكم ومفارقتي خير لكم ورأي المؤلف
85
70
المستهزؤون برسول الله خمسة وما جرى عليهم من البلاء
86
71
حديث الجفنة النازلة من السماء من طريق الجمهور ورواه في الكشاف أقول لعله في تفسير اية " ان الله يرزق من يشاء بغير حساب "
90
72
حديث المباهلة روى من أحد وخمسين طريقا وذكره مفصلا
91
73
السيد والعاقب عرفا انه " ص " صادق وخالفاه
95
74
آية انما وليكم الله ورسوله الخ نزلت في علي " ع " و
95
75
الرجال الذين رووا نزولها في أمير المؤمنين " ع "
96
76
اعتقاد أبي رافع بأمير المؤمنين استفاده من رسول الله " ص "
97
77
كان عمر بن الخطاب يقول تصدقت من مالي 24 مرة على ان ينزل في قرآن فما نزل
97
78
الاعمال تعرض رسول الله وعلى الأئمة
98
79
روى من خمسين طريقا ان الهادي علي " ع " في قوله " انما أنت منذر الخ "
99
80
المسجد الأقصى بيت المقدس
100
81
عدد الأنبياء
101
82
المراد من قوله تعالى " هذان خصمان اختصموا في ربهم " والإشارة مبارزة حمزة وعبيدة وعلي " ع " يوم بدر
102
83
حديث ما جرى لرسول الله مع قريش لما نزل قوله " وأنذر عشيرتك "
105
84
آية التطهير نزلت في أهل الكساء
106
85
بالأئمة من آل الرسول يغفر للناس وبهم يفتح ويختم
107
86
المراد من قوله تعالى " وتعيها اذن واعية " أمير المؤمنين " ع "
108
87
قول علي " ع " سلوني الخ " واعتراض ابن الكواء عليه
109
88
صفة شجرة طوبى ومن يأوي إليها
109
89
عدد الجراحات التي في جسد أمير المؤمنين " ع " يوم أحد
112
90
البساط الذي جلس عليه جماعة وأمر علي " ع " الريح فسارت بهم إلى الكهف وفيه أمر رسول الله بالبيعة لعلي " ع "
113
91
إذا قام الحجة " ع " بعث قوما من الشيعة ينصرونه
116
92
سمى الله النوم وفاة واليقظة بعثا
117
93
حديث ارميا مع قومه واحتباس الوحي عنه وما جرى عليهم من بخت نصر
117
94
حديث أهل أيلة والحيتان التي نهوا عن صيدها
118
95
مسخ الله فرقة من قوم ثمود ذرا لداهنتهم أهل المعاصي
118
96
وخامة عاقبة الشكوى إلى العباد
120
97
من سنة إبراهيم وإسحاق لا تقام الجماعة الا في أحد عشر رجلا
120
98
اخذ رسول الله البيعة لعلي في عشرة مواطن
121
99
المراد من قوله " أوفوا بالعقود " البيعة لعلي " ع "
121
100
حديث ذبح البقرة في بني إسرائيل
121
101
المراد من قوله " ان تؤدوا الأمانات " هو الولاية لعلي " ع "
122
102
أبو طالب امر عشيرته باتباع النبي " ص "
123
103
كان عثمان بن مظعون أول اسلامه حياءا ثم تحقق
123
104
عصى موسى من عوسج الجنة
123
105
ما جرى بين الملك وإدريس " ع " حين قتل المؤمن وفيها خضوع الملك له واستسقاء إدريس
124
106
احكام المساجد
126
107
المحرم من الذابح وغيره
127
108
التشديد في حرمة الخمر وما ورد في ذلك من الآثار
128
109
المراد من الصلاة الوسطى
129
110
الرزق النازل على مريم " ع " والأبواب مغاتمة ومثله نزل على فاطمة " ع "
131
111
المراد اولي الامر الذين أمروا بالرجوع إليهم
132
112
ابيات أبي طالب " ع " في نبوة النبي " ص "
133
113
السبعون الذين اختارهم موسى للميقات وكلام المؤلف حول اختيار الخليفة
134
114
الاثنا عشر الذين أرادوا ان ينفروا ناقة الرسول " ص " ليلة العقبة عند رجوعه من تبوك
135
115
النساء اللاتي قطعن الحجاج أعضائهن و
136
116
نقل المؤلف عن ابن عباد كلاما في ثبات الحسين (ع) وأصحابه
136
117
استعمل عمار بن ياسر التقية ولم يعذب
136
118
رجلان اخذهما مسيلمة فاخذ أحدهما بالتقية دون الاخر
137
119
مساحة معسكر سليمان (ع) والنساء المتزوج بهن وصفة بساطه
137
120
مجئ الأحزاب لحرب النبي " ص " وما جرى عليهم وفضل التسبيح على ملك داود
138
121
نقل المؤلف عن علماء الجمهور الاعتراف بفضل ضربة علي " ع " لعمرو بن عبد ود
139
122
حكم سعد في بني قريظة
139
123
رأي الزمخشري فيما تفيده آية المودة
140
124
السبب في نزول هل اتى على الانسان حين من الدهر
141
125
ينتسب الجبائي عبد السلام بن محمد بن عبد الوهاب إلى عبد عثمان ابن عفان وكان يبغض بني هاشم
143
126
مؤاخذة المؤلف الشريف النقيب على الجبائي في تفسيره
144
127
مؤاخذة المؤلف على الجبائي بان التغيير والتحريف في القران نشأ من عثمان
144
128
القراء السبعة هم الذين أوجدوا التغيير ولم يكونوا من الشيعة
144
129
القراء العشرة اختلفوا في حروف القرآن ويظهر من المؤلف عدم اعتماده على القراء اجمع
145
130
الشيعة لا اختلاف عندهم في القراءة
145
131
دعوى الجبائي عدم كون البسملة من القران وقد أثبتها عثمان فإذا في القران زيادة
145
132
دعوى الجبائي ان الحروف المقطعة أسماء السور مع ان عثمان لم يجعلها أسماء للسور
145
133
عمر بن الخطاب أزاد في سورة الحمد " غير " قبل الضالين
145
134
مناقشة المؤلف للجبائي في اية لا يعلم تأويله الا الله
146
135
مناقشة قوله " الرافضة أضر على الاسلام من الزنادقة "
147
136
مناقشته في رواية الحديث لا وصية لوارث
148
137
مناقشته فيما وجه به اية " احياء الشهداء "
151
138
رد المصنف " ره " على الجبائي في تفسيره (احياء عند ربهم)
152
139
" على الجبائي في تفسير قوله تعالى (أم يحسدون الناس على ما أتاهم)
153
140
آية فقد اتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة رد على من منع اجتماع النبوة والملك في بيت واحد
154
141
بيان ان آية (فجزاء مثل ما قتل به من النعم يحكم به ذوا عدل منكم) لا تدل على إصابة حكم المجتهدين المختلفين في الاحكام
155
142
الرد على الجبائي الحاكم بالتصويب
156
143
مناقشة الجبائي في حكمه بان الكفار مضطرون إلى الصدق يوم القيامة
156
144
مناقشة الجبائي في قوله تعالى " فالقوا ما أنتم ملقون "
157
145
مناقشة الجبائي في آية الاسرى وذكر المصنف " ره " ان الذين طلبوا الفداء هم بعض الصحابة وهم الذين تأمروا عليهم بعد وفاة النبي
158
146
رد المصنف " ره " على الجبائي المفسر السجود ليوسف " ع " بمعنى الخضوع
159
147
الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى ان عبادي ليس لك عليهم سلطان الخ
160
148
دعوى الجبائي الشيطان عاجز لا يرى ورد المصنف " ره " عليه
161
149
دعوى الجبائي ان الخضر كان نبيا بعد موسى فلم يجتمع معه ورد المصنف " ره " عليه
162
150
الرد على الجبائي في دعوى ان الأنبياء لا يتعلموا من غير نبي
162
151
الرد على الجبائي في ان الوحي لا يكون الا للأنبياء
163
152
الرد على الجبائي المكذب لحياة الخضر إلى الأبد
163
153
تفسير الجبائي (وأمر أهلك) باهل دينك والرد عليه
165
154
الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى (وعد الله الذين امنوا منكم وعملوا الصالحات) بخلافة أبي بكر وعمر وعثمان وعلي - ع - وفيها تكلم المصنف - ره - على اختيار الأئمة للخلفاء وقصة الشورى وان النبي " ص " لم يوص
166
155
كلام الشيخ الطوسي حول هذه الآية ومناقشة الجبائي
171
156
الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى (وقال الذي عنده علم من الكتاب)
174
157
بيان الاسم الأعظم الذي دعا به من جاء بعرش بلقيس
175
158
مناقشة المصنف - ره - للجبائي في تفسير قوله تعالى " أتل ما أوحي إليك من الكتاب الخ "
175
159
مناقشة المصنف - ره - للجبائي في تفسير قوله " لا الشمس ينبغي لها ان تدرك القمر "
177
160
الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى " حتى إذا ما جاؤها شهد عليهم سمعهم الخ "
177
161
رأي المصنف - ره - في ان الجبائي من المجبرة واستغرابه الرد عليهم في كتبه
179
162
مناقشة للمصنف - ره - الجبائي في تفسيره " قتل الخراصون "
179
163
رأي الجبائي في ان المراد من قوله تعالى " وإذا أسر النبي إلى بعض أزواجه " عائشة وحفصة
180
164
تكذيب الجبائي حديث الغدير ورد المصنف - ره - عليه
181
165
الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى (ويسقون فيها كأسا كان مزاجها)
182
166
ذكر بعض أحوال قاضي القضاة عبد الجبار وقبض السلطان على أمواله وانه كان في سنة 385
183
167
مناقشة المصنف - ره - لقاضي القضاة في نفيه علم الغيب عن النبي " ص " ودعواه ان الرياء والنفاق يصحان في الدين
184
168
اعتراف عبد الجبار بان النبي " ص " يعلم الغيب
186
169
وهم عبد الجبار في تفسير قوله تعالى (وما قتلوه وما صلبوه) ورد المصنف عليه
186
170
مناقشة المصنف - ره - لعبد الجبار في تفسير قوله " تبارك الذي نزل الفرقان "
188
171
مناقشة المصنف لعبد الجبار في قوله (فكاتبوهم ان علمتم فيهم خيرا)
190
172
بحث في نزول عيسى عليه السلام
191
173
دعوى أبو القاسم البلخي ان النبي " ص " جمع القرآن في حياته
192
174
انكار البلخي ان البسملة من القرآن ورد المصنف عليه
193
175
دعوى البلخي ان الباء في آية التهلكة زائدة ورد المصنف عليه
194
176
رأى البلخي في طلب إبراهيم " ع " احياء الموتى وللمصنف وجه آخر
195
177
رأي البلخي في ان الكبائر تحبط الطاعات والرد عليه
196
178
تفسير البلخي قوله تعالى (ان الذين امنوا ثم كفروا ثم امنوا ثم كفروا الخ) بما لا يساعد عليه ظاهر الآية
197
179
تفسير قوله تعالى لهم البشرى في الحياة الدنيا بالرؤيا الصالحة
197
180
بحث المصنف مع البلخي في تفسير قوله تعالى (وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله الخ)
198
181
رأي البلخي في ان الله تعالى لا يعذب أحدا بذنب ثم يعفو عن اخر يفعل مثل ذلك الذنب ورد المصنف عليه
199
182
يظهر من البلخي الاعتراف بوجود الزيادة والنقصان في القرآن مع انه قد انكر ذلك فيما تقدم
200
183
رأى البلخي في تفسير الايمان والشرك والرد عليه
200
184
رأي البلخي في تفسير قوله تعالى " وإذا اخذ ربك من بني آدم من ظهورهم الخ " والرد عليه
201
185
تفسير البلخي الدعاء في قوله تعالى " قل ما يعبؤ بكم ربي لولا دعائكم " بالعبادة والطاعة ومناقشة المصنف له في ذلك
203
186
معنى المهاجرة في قوله تعالى " وقال اني مهاجر إلى ربي "
203
187
ذكر كيفية الصلاة على النبي " ص " وبيان المقصود دين باية التطهير
204
188
معنى قوله تعالى " وإذا قيل لهم اتقوا ما بين أيديكم وما خلفكم "
205
189
رأي البلخي في أن الشفاعة للمؤمنين أو المذنبين التائبين واما المذنبين الغير تائبين فلا شفاعة لهم ورد المصنف عليه
205
190
المراد من المغفرة في قوله تعالى " انا فتحنا لك فتحا قريبا ليغفر لك الله
206
191
المراد من رمي الشياطين بالشهب في قوله تعالى " ملئت حرسا شديدا وشهبا "
208
192
اعتراف ابن السائب الكلبي باسلام النجاشي ونصرته لجعفر - ع -
210
193
قتل أبي بن خلف يوم أحد
210
194
محادثة بين وحشي وبين رسول الله وقول الرسول " ص " له غيب وجهك عني وان وحشي مات في الخمر
211
195
الأرض المقدسة دمشق وفلسطين والأردن
212
196
لما خاف قوم موسى " ع " من الجبارين ارسل موسى " ع " اثنى عشر رجلا ليأتوه بخبر الجبارين
212
197
أسئلة ابن صور يا رسول الله " ص " واعترافه بما قال الرسول " ص "
213
198
سأل مالك بن عوف رسول الله عما حرمه وكان آباؤه يفعلونه
214
199
ذكر قصة الوحي وما كان يذعر منه رسول الله " ص " إلى ما ذكره ابن السائب وهو من التافهات
214
200
مبيت أمير المؤمنين " ع " على فراش النبي " ص "
216
201
آلم رمز بين الله وبين رسوله " ص "
217
202
ما جرى بين رسول الله " ص " وبين عامر بن الطفيل ومعجزة للنبي " ص " في هذا الحال
218
203
الأصنام التي كانت في الكعبة
220
204
خروج جماعة من قريش إلى المدينة ليسألوا اليهود عن صفة محمد " ص " المدعي للنبوة وما ذكروه أحبار اليهود لهم
220
205
المراد من قوله تعالى " يا أخت هارون "
221
206
عرض الصور على النبي " ص " ومعرفته بالمؤمن منهم والكافر
222
207
خطبة لزيد بن علي " ع " في ذم الجماعة ومدح القلة
223
208
رأي المصنف أن النسبة إلى الرسول " ص " في قوله لعلي " ع " ليلة المبيت أن يصل إليك مكروه من الزيادات
225
209
ذكر الملائكة الذين وكلهم الله بالانسان
225
210
اية المودة غير منسوخة وبيان المراد من القربى
227
211
ذكر حال القرآن ورأي الرهني في نزاهة القرآن عن الاختلاف
228
212
بيان الحروف التي في أوائل القرآن وذكر الاختلاف في معناها
229
213
رواية النبي " ص " ابيات قس بن ساعدة الدالة على اعترافه بالتوحيد والبعث
231
214
كلام قس بن ساعدة في الاعتراف بالبعث والنشور
233
215
مدة عمر قس بن ساعدة ونسبه
234
216
أرواح المؤمنين تزور أهاليهم
236
217
خاتم سليمان عند الجواد " ع "
236
218
اعتراف عائشة يوم الجمل بان النبي " ص " جعل عليا " ع " وصيه
237
219
بيان السبع المثاني التي في القرآن
237
220
تزوج نوح " ع " بعمورة بنت ضمران بن خنوخ بأمر من الله تعالى
239
221
عصا نوح " ع " تخبره بما يكذبه قومه
239
222
كان ذو الكفل رسولا بعد أبيه والسبب في التسمية بذى الكفل
240
223
وجه تشبيه الاعمال بالسراب على رأي الرماني وللمصنف وجه اخر فيه
242
224
وجه تشبيه الاعمال بالهباء المنثور
243
225
بيان الوجوه التي تضمنها قوله تعالى " انما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم "
244
226
المراد من قوله تعالى (يضل به كثيرا ويهدى به كثيرا)
246
227
المراد من الراسخين في العلم
247
228
بيان المقصود من قوله تعالى (عبس وتولى)
249
229
بيان المراد من قوله تعالى (إذا تمنى القى الشيطان في أمنيته)
249
230
الوجه في تكرير (الرحمن الرحيم)
250
231
مناقشة المصنف للأخفش في تفسيره " الدري " بالمضيء
252
232
المراد من قوله تعالى " كل له قانتون "
253
233
المراد من قوله تعالى " والجار الجنب "
254
234
المراد من قوله تعالى " يوم الفرقان "
254
235
المراد من قوله تعالى " وانى خفت الموالي من ورائي "
255
236
المراد من قوله (وأزلفنائم الآخرين)
256
237
المراد من قوله " فليرتقوا في الأسباب " والإشارة إلى طلب عمر التزويج من ابنة أمير المؤمنين
256
238
رأي أبى عبيدة أن في بمعنى على في قوله تعالى (لأصلبنكم في جذوع النخل
257
239
مناقشة المصنف أبا عبيدة في تفسير قوله تعالى (وأخرجت الأرض أثقالها)
258
240
اعتراف ابن خالويه بان الهاء في " أنعمت عليهم " نزلت على النبي ص مضمومة ولكن الفقهاء كسروها ورأي المصنف ره في ذلك
259
241
المراد من الساق الوارد في القرآن
259
242
" المعوذتان " يعوذ بهما
260
243
تفسير الفراء قوله تعالى " فأنجيناكم وأغرقنا آل فرعون وأنتم تنظرون " بما لم يرتضه المصنف " ره "
260
244
مناقشة المصنف " ره " الفراء في تفسيره الآيات المحكمات
261
245
فسر الفراء قوله تعالى " من جاء بالحسنة " بلا آله الا الله ورد المصنف " ره " عليه
262
246
بيان المراد من قوله تعالى " الا على أزواجهم "
263
247
مناقشة المصنف " ره " للفراء في تفسير قوله تعالى " اتينا طائعين "
263
248
" " " " في تفسير قوله تعالى (قدورها تقديرا)
264
249
رأي الفراء في قوله تعالى " ان هذان لساحران " ورد المصنف ره عليه
265
250
رأي الفراء في قوله تعالى " يسارعون في الخيرات " ورأي المصنف " ره " في ذلك
266
251
تفسير قوله تعالى " النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم "
267
252
رأي الفراء ان أو بمعنى بل في قوله تعالى " أو يزيدون "
268
253
رأي الفراء في قوله تعالى " الا الموتة الأولى " ومناقشة المصنف له
269
254
بيان المراد من قوله تعالى " ولقد خلقناكم ثم صدورنا كم الخ "
270
255
رأي الزجاج طرح احتمالات الاعراب في القرآن والاقتصار على الآراء الصحيحة
275
256
مناقشة المصنف " ره " للأزهري القائل كل نبي أب لقومه
275
257
حديث أمير المؤمنين ع " في منعهم عن الحق الثابت لهم
276
258
الخلاف في معنى مستقر ومستودع في القرآن
277
259
معنى ما ورد من ان النظر إلى وجه على " ع " عبادة
278
260
القرآن جمع على عهد أبي بكر
278
261
ذكر عدد آيات القران وحروفه
278
262
عدد المصاحف التي أرسلها عثمان إلى الأمصار وذكر الخلاف بين مصحف أهل البصرة والمدينة وغيرها
279
263
ذكر ما اتفقوا عليه من تزول السور والآيات
281
264
اعتراف الغزالي بان علم أمير المؤمنين لدنيا
284
265
حديث ابن عباس ان أمير المؤمنين تكلم في تفسير الألف من الحمد ساعة
285
266
كان ابن عباس يقول علمي وعلم أصحاب محمد في جنب علم علي ع الا كقطرة في سبعة أبحر
285
267
بيان السور المكية والمدنية
287
268
رد المصنف على من ادعى ان سورة هل اتى مكية مع انها وردت الحسنين وعلي " ع " وولادتهما بالمدينة قطعا
291
269
رأي المصنف " ره " ان روايات ابن عباس المسندة عن النبي ص انما هي عن أمير المؤمنين وانما أسندها إلى النبي ص لأسباب ذكرها
296
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org