____________________
قوله: (فضل أمير المؤمنين (عليه السلام) ما جاء به آخذ...) أي مرتبة فضله مشاركته لرسول الله في وجوب الأخذ بما جاء به والانتهاء عما نهى عنه، ووجوب طاعته بعد رسول الله كوجوب طاعة رسول الله (صلى الله عليه وآله) والفضل على جميع الخلق من الأنبياء والرسل والأئمة لمحمد (صلى الله عليه وآله).
وقوله: (المتقدم بين يديه) أي من يرى لنفسه الفضل عليه، ويريد أن يكون متبوعا له، كمن يرى الفضل لنفسه على رسول الله (صلى الله عليه وآله)، ويريد أن يكون متبوعا له (صلى الله عليه وآله).
وقوله: (ورابطة على سبيل هداه) أي خدما من الله موكلين على سبيل هداه الموصلين إليه.
وقوله: (أو عذر أو نذر) أي محو إساءة، أو تخويف، وهما مصدران لعذر: إذا محا الإساءة، وأنذر: إذا خوف. أو جمعان لعذر بمعنى المعذرة، ونذر بمعنى الإنذار.
وقوله: (المتقدم بين يديه) أي من يرى لنفسه الفضل عليه، ويريد أن يكون متبوعا له، كمن يرى الفضل لنفسه على رسول الله (صلى الله عليه وآله)، ويريد أن يكون متبوعا له (صلى الله عليه وآله).
وقوله: (ورابطة على سبيل هداه) أي خدما من الله موكلين على سبيل هداه الموصلين إليه.
وقوله: (أو عذر أو نذر) أي محو إساءة، أو تخويف، وهما مصدران لعذر: إذا محا الإساءة، وأنذر: إذا خوف. أو جمعان لعذر بمعنى المعذرة، ونذر بمعنى الإنذار.