في نفسه أو في ماله أو في ولده "، وقال (عليه السلام): " ما ظفر بخير من ظفر بالظلم، أما إن المظلوم يأخذ من دين الظالم أكثر مما يأخذ الظالم من مال المظلوم ".
ومنها: كون الانسان ممن يتقى شره، قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
" شر الناس عند الله يوم القيامة الذين يكرمون اتقاء شرهم "، وقال أبو عبد الله (عليه السلام): " ومن خاف الناس لسانه فهو في النار ". وقال (عليه السلام):
" إن أبغض خلق الله عبد اتقى الناس لسانه " ولنكتف بهذا المقدار.
والحمد لله أولا وآخرا، وهو حسبنا ونعم الوكيل