(١) في اللباب ١: ٢٥٥ الجوهري بفتح الجيم والهاء بينهما واو ساكنة وفي آخرها الراء: هذه النسبة إلى بيع الجوهر.
(٢) مقدمة فقه اللغة: للثعالبي (المترجم برقم ٧٢) ص ٢٠ طبعة بيروت ١٩٠٣ م كتبها الأب لويس شيخو اليسوعي.
(٣) في وفاته خلاف في بغية الوعاة، ١٩٥: (قال ابن فضل الله في المسالك: مات (الجوهري) سنة ٣٩٣ وقيل: في حدود ٤٠٠) وفي مرآة الجنان ٢: ٤٤٦، وشذرات الذهب ٣: ١٤٣، وكشف الظنون ١٠٧١، ومعجم المطبوعات ٧٢٣، والمزهر ١: هامش ص ٩٨، واكتفاء القنوع ٣٢٢، وهدية العارفين ٢٠٩١، ومقدمة فقه اللغة ط المتقدم ذكرها (ص ٢٠) والاعلام ١: ٣٠٩، ٣١٠، ومعجم المؤلفين ٢: ٢٦٧، ٢٦٨، والكنى والألقاب ٢: ١٤٤،: وفاته: ٣٩٣ ه‍ وفي الأخير: ولعلها الأشهر. وفي روضات الجنات ١١٠، ١١١، الطبعة الثانية، بعد نقل الخوانساري عام وفاته عن تاريخ اليافعي وغيره ٣٩٣ ه‍ قال: وكانه الحق. ونقل قبيل ذلك عن الكشكول وغيره انه توفى سنة ثلث وخمسين أو ثلثين وثلثمائة. وفي آداب اللغة العربية ٢: ٣٥٨، ٣٥٩، ومقدمة الصحاح ١: ١١٠ طبعة ١٣٧٥ ه‍ عن دائرة المعارف البريطانية، ومقدمة قاموس ادوارد لين وكذا في انباه الرواة على أبناء النحاة ١: ١٩٤ - ١٩٨: توفى سنة ٣٩٨، وزاد القفطي في انباه الرواة:
(ورأيت فيما رأيت: انه مات في حدود سنة ٤٠٠).
ولكن في معجم الأدباء، ٦: ١٥٨: (ومن العجيب انى بحثت عن مولده، ووفاته...
فلم أر مخبرا عنه). وفيه أيضا ١٩٥ من هذا الجزء: (وجدت نسخة بديوان الأدب بخط الجوهري بتبريز وقد كتبا في سنة ٣٨٣، ثم وقفت على نسخة من الصحاح بخط الجوهري بدمشق عند الملك المعظم بن العادل بن أيوب صاحب دمشق، وقد كتبها في سنة ٣٩٦):
وهذا كما ترى ينافي القول بأنه مات ٣٩٣. لكن القائلين به كما هو الظاهر لم يعتمدوا عليه بعد وجود المعجم بين أيديهم. وفي مجمع البحرين مادة (جهر) (كانت وفاة الجوهري في حدود ٤٠٠).
وقد ذكره الثعالبي في يتيمة الدهر ٤: ٤٠٦، 407، ولم يذكر مولده ووفاته وفي أعلام المنجد 145 (توفى في نيسابور 1005 م).

مفاتيح البحث: دولة العراق ⁽¹⁾، شهر رمضان المبارك ⁽¹⁾، خراسان ⁽¹⁾، دمشق ⁽³⁾، الضرب ⁽¹⁾، كتاب يتيمة الدهر للثعالبي ⁽¹⁾، مدينة بيروت ⁽¹⁾، الموت ⁽²⁾، الظنّ ⁽¹⁾، الوفاة ⁽¹⁾، البيع ⁽¹⁾