وخمسة عشر محمديات بالقديم، وبالجديد ثلاثة توامين وثلثين محمديات وثلاث شاهيات أي ثلاثة أرباع عباسية وثلاثة أثمان دانق من تسعة دوانيق ونصف). (ك) 151 المدورة أو المستديرة مر الكلام عليها في ص 46 فراجعها.
152 المرصع أو المرصعة راجع ما كتبناه في الرصيع والرصيعة. ص 135 153 المسيبة ذكرناها في الغطريفية ص 153 154 المعزية (من الدنانير المنسوبة إلى المعز لدين لله.) قال المقريزي عند الكلام على نقود مصر: ولما دخل القائد أبو الحسين جوهر الكاتب الصقلي، إلى مصر، بعساكر الامام المعز لدين الله. في سنة 358 وبنى القاهرة المعزية، حيث كان مناخه الذي نزل فيه، صارت مصر من يومئذ دار ملكه، وضرب جوهر القائد الدينار المعزي، ونقش عليه في أحد وجيهه، ثلاثة أسطر، أحدها. (دعى الامام المعز لتوحيد الاحد الصمد) وتحته سطر فيه (ضرب هذا الدينار بمصر سنة ثمان وخمسين وثلاثمأة) وفي الوجه الآخر لا اله إلا الله، محمد رسول الله أرسله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون، على أفضل الوصيين، وزير خير المرسلين) (1)