غصبوا حقّه وخرجوا ضدّه؟
وأيضاً: فإنّ هذا الحديث دليلٌ واضحٌ على عصمته، ومن كان كذلك من الأصحاب غيره؟
وأيضاً: فإنّه يدلُّ على وجوب متابعته والانقياد له والاقتداء به، فأين غيره عن هذا المقام؟
وهذا الذي ذكرناه طرفٌ من وجوه دلالته على الامامة والولاية نكتفي به، والحمد للَّه.