دعوتي شفاعة لأمتي، وهي نائلة من مات منهم لا يشرك بالله شيئا ". (1) 2. وقال ص:
" أعطيت خمسا وأعطيت الشفاعة، فادخرتها لأمتي، فهي لمن لا يشرك بالله ". (2) 3. وقال ص:
" إنما شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي ". (3) 4. وقال علي (عليه السلام):
" ثلاثة يشفعون إلى الله عز وجل فيشفعون: الأنبياء، ثم العلماء، ثم الشهداء ". (4) 5. وقال الإمام زين العابدين (عليه السلام):
" اللهم صل على محمد وآل محمد، وشرف بنيانه، وعظم برهانه، وثقل ميزانه، وتقبل شفاعته ". (5) الشفاعة المطلقة والمحدودة تتصور الشفاعة بوجهين: