قال سبحانه:
(وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا). (1) وقال أيضا:
(قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون). (2) وقال:
(وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب إن ذلك على الله يسير). (3) وقال:
(ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها...). (4) هذه بعض الآيات التي وردت في بيان أن خصوصيات الأشياء وضرورة وجودها متحققة في علمه الأزلي، أو مراتب علمه كالكتاب الوارد في الآيات الماضية.
2. القضاء والقدر العينيان التقدير العيني عبارة عن الخصوصيات التي يكتسبها الشئ من علله