(التذكرة) [1] في مسألة جواز مس كتابة القرآن بغير طهارة.
وقد نقل بعض أقراننا أن الموجود فيها خلاف ما نسب - قدس سره - بل هو قائل بعدم جواز المس [2] مستدلا بقوله تعالى: (- لا يمسه إلا المطهرون -) ()، فعلى هذا [هو] موافق لما اخترناه، فإن الآية من الجمل المستعملة في الإنشاء، ونسبته - قدس سره - الخلاف إلى غير العلامة [3] - على