الله رمى) * (1) ونظائرها في الكتاب العزيز والروايات والأدعية كثيرة ليس هنا محل ذكرها.
وأما " الشكر "، فله مراتب، كالشكر باللسان، والقلب، والجوارح كلها، كما أشارت إليها الروايات الماضية. ويمكن أن يقال: إن حقيقته هو صرف كل نعمة فيما يرضاه المنعم.
اللهم اجعلنا لك من الحامدين: ولنعمائك من الشاكرين، بحق محمد وآله الطاهرين.