مرتبطا بالأمور الأخروية والدنيوية في الحياة الفردية والاجتماعية من المعاملات والعلائق وغيرها.
وفى الكتاب والسنة آيات وروايات تدل على أن الكلام في جميع الموارد المذكورة وغيرها يلزم أن يكون سديدا موزونا مطابقا للحق، وما ذكرناها كان نموذجا من ذلك، فعلى القارئ العزيز التتبع في مواردها والتدبر فيها.
هذا وقد تقدم ويأتي في ذيل بعض جملات الحديث في فضل الصمت، ما يناسب المقام.