____________________
(1) ونحوه في الفهرست (ص 4 / ر 6).
وفي لسان الميزان: إبراهيم بن هاشم بن الخليل أبو إسحاق القمي. أصله كوفي. وهو أول من نشر حديث الكوفيين بقم. قال أبو الحسن بن بابويه في تاريخ الري: وقدم الري مجتازا...، إلخ (1).
(2) لا يوجد في كتاب اختيار الكشي الموجود. وحكاية الماتن عن الرجال، عن الكشي بعيدة. وليس في الموضعين من ترجمة يونس في الكشي (ص 483 / ر 910 وص 497 / ر 955) رواية عن إبراهيم، عن يونس، بل لا أذكر عاجلا له رواية عنه في الكشي، والله العالم.
(3) يحتمل كونه وصفا معرفا ليونس، كما يؤيده السياق، أو لإبراهيم فيكون التعريف ومدح الكشي إياه بأمرين كونه تلميذ يونس، وكونه من أصحاب الرضا (عليه السلام).
(4) مورد النظر: إما خصوص تلمذه على يونس، ويؤيده قوله: أصحابنا يقولون...، إلخ، وإما كونه من أصحاب الرضا (عليه السلام) كما يؤيده عبارة الشيخ في الفهرست بعدما تقدم، قال: وأصحابنا يقولون: إنه أول من نشر حديث الكوفيين بقم. وذكروا أنه لقى الرضا (عليه السلام)...، إلخ. فإن التعويل على الأصحاب مشعر بعدم الجزم منه بذلك، وإما الأمران جميعا. وقد اضطرب كلام الأصحاب
وفي لسان الميزان: إبراهيم بن هاشم بن الخليل أبو إسحاق القمي. أصله كوفي. وهو أول من نشر حديث الكوفيين بقم. قال أبو الحسن بن بابويه في تاريخ الري: وقدم الري مجتازا...، إلخ (1).
(2) لا يوجد في كتاب اختيار الكشي الموجود. وحكاية الماتن عن الرجال، عن الكشي بعيدة. وليس في الموضعين من ترجمة يونس في الكشي (ص 483 / ر 910 وص 497 / ر 955) رواية عن إبراهيم، عن يونس، بل لا أذكر عاجلا له رواية عنه في الكشي، والله العالم.
(3) يحتمل كونه وصفا معرفا ليونس، كما يؤيده السياق، أو لإبراهيم فيكون التعريف ومدح الكشي إياه بأمرين كونه تلميذ يونس، وكونه من أصحاب الرضا (عليه السلام).
(4) مورد النظر: إما خصوص تلمذه على يونس، ويؤيده قوله: أصحابنا يقولون...، إلخ، وإما كونه من أصحاب الرضا (عليه السلام) كما يؤيده عبارة الشيخ في الفهرست بعدما تقدم، قال: وأصحابنا يقولون: إنه أول من نشر حديث الكوفيين بقم. وذكروا أنه لقى الرضا (عليه السلام)...، إلخ. فإن التعويل على الأصحاب مشعر بعدم الجزم منه بذلك، وإما الأمران جميعا. وقد اضطرب كلام الأصحاب