ولو أعيد ضمير " هم " [5] إلى المذكورين في كل مرتبة [6] لدخل الأولاد [7] والإخوة، وتبين: أنهم [8] يحجبون أولادهم، لكن يشكل بالأجداد [9] فإنه يستلزم أن يحجبوا الآباء [10] والجد البعيد يحجب القريب [11]. وهو فاسد [12]، وإن صح [13] حجب الأجداد لأولادهم
____________________
(1) لأنهم آباء ويحجبون أولادهم.
(2) أي على المصنف.
(3) أي لحجب الأولاد للصلب أولادهم.
(4) أي كان من باب المثال، لا بصدد حصر الأقسام.
(5) في قوله: " ثم هم " ص 51.
(6) من الأعمام، والأخوال، والأولاد، والإخوة.
(7) أي لكان حينئذ متعرضا لحكم الأولاد للصلب الحاجبين لأولادهم، وكذا حكم الإخوة الحاجبين لأولادهم.
(8) أي الأولاد للصلب والإخوة.
(9) أي لعاد ضمير " هم " إلى الأجداد أيضا. فكان المعنى: كل هؤلاء المذكورين يحجبون أولادهم. والحال أن الأجداد لا يحجبون أولادهم الذي هم آباء الميت، بل الأمر بالعكس.
(10) أي آباء الميت الذين هم أولاد الأجداد.
(11) أي لكان يستلزم أن يحجب الجد البعيد الجد القريب، لأن الأول أب والثاني ولد له.
(12) لأن الآباء النازلين يحجبون الآباء الصاعدين، لا العكس.
(13) يعني وإن كان يمكن توجيه قولنا: (الأجداد يحجبون أولادهم)
(2) أي على المصنف.
(3) أي لحجب الأولاد للصلب أولادهم.
(4) أي كان من باب المثال، لا بصدد حصر الأقسام.
(5) في قوله: " ثم هم " ص 51.
(6) من الأعمام، والأخوال، والأولاد، والإخوة.
(7) أي لكان حينئذ متعرضا لحكم الأولاد للصلب الحاجبين لأولادهم، وكذا حكم الإخوة الحاجبين لأولادهم.
(8) أي الأولاد للصلب والإخوة.
(9) أي لعاد ضمير " هم " إلى الأجداد أيضا. فكان المعنى: كل هؤلاء المذكورين يحجبون أولادهم. والحال أن الأجداد لا يحجبون أولادهم الذي هم آباء الميت، بل الأمر بالعكس.
(10) أي آباء الميت الذين هم أولاد الأجداد.
(11) أي لكان يستلزم أن يحجب الجد البعيد الجد القريب، لأن الأول أب والثاني ولد له.
(12) لأن الآباء النازلين يحجبون الآباء الصاعدين، لا العكس.
(13) يعني وإن كان يمكن توجيه قولنا: (الأجداد يحجبون أولادهم)