بايعاني وخلاف معاوية الذي لم يجعل الله عز وجل له سابقة في الدين ولا سلف صدق في الاسلام طليق بن طليق حزب من هذه الأحزاب لم يزل الله عز وجل ولرسوله صلى الله عليه (وآله) وسلم وللمسلمين عدوا هو وأبوه حتى د خلا في الاسلام كارهين فلا غرو الا خلافكم معه وانقيادكم له و تدعون آل نبيكم صلى الله عليه (وآله) وسلم الذين لا ينبغي لكم شقاقهم ولا خلافهم ولا أن تعدلوا بهم من الناس أحدا الا إني أدعوكم إلى كتاب الله عز وجل وسنة نبيه صلى الله عليه (وآله) وسلم وإماتة الباطل وإحياء معالم الدين أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم ولكل مؤمن ومؤمنة ومسلم ومسلمة 319 / 99 ومن خطبه عليه السلام بعد قدومه من حرب النهروان نقلها في الجمهرة ص 235 عن كتاب الإمامة والسياسة لابن قتيبة قال والله يا أهل العراق ما أظن هؤلاء ا لقوم من أهل الشام الا ظاهرين عليكم فقالوا بعلم تقول يا أمير المؤمنين فقال نعم والذي فلق الجنة و
(٣٢٧)