قوله: من ندماء روز (1) [ص 525 ح 30] هكذا جاءت هذه اللفظة في النسخ التي وقفت عليها، وإني لا أعرف معناها غير أني أظن أنه اسم قائد من قواد الأتراك الذين كانوا في زمن المتوكل والمعتصم، فإن من أسمائهم العجيب الذي لم يطرق سمع عربي قط؛ والله أعلم.
* قوله: حسني [ص 525 ح 30] صفة رجل.
* قوله: فقال له: هو [ص 525 ح 30] يعني الصاحب.
[باب] ما جاء في الاثني عشر [والنص عليهم (عليهم السلام)] * قوله: قبل الحيرة [ص 527 ح 2] أي قبل موت العسكري (عليه السلام) الذي أوجب حيرة خلق كثير.
* قوله: العبد الصالح [ص 528 ح 3] قيل: هو ذو القرنين.
* قوله: شر خلقي [ص 528 ح 3] هارون الرشيد.
قوله: فصرر أبو جعفر [ص 531 ح 7] الصرة: الضجة والشدة من كرب وغيره. وصرة القيظ: شدة حره؛ كذا في الصحاح (2). وأخذ صرر في الحديث من كل منهما ممكن.
باب في أنه إذا قيل [في الرجل شيء فلم يكن فيه...] قوله: فإنه هو إلخ [ص 535] أي ولده، أو ولد ولده هو الذي قيل ذلك فيه حقيقة وإن كان بلفظ غيره. وإياك والحمل على ظاهر اللفظ.