قوله: فأصيب [ص 393 ح 1] أي آكل.
* قوله: ولا أتأذى [ص 393 ح 1] أي لا يحصل لي أذى.
قوله: وإذا عقبت بالطعام [ص 393 ح 1] من قولهم: إبل معاقبة، إذا كانت ترعى مرة في خمص ومرة في غيره، لا أنه عقب بالطعام غيره، فإنه قال في أول الحديث: " كنت لا أزيد على أكلة بالليل والنهار ".
* قوله (عليه السلام): مساور طال ما اتكت (1) عليها الملائكة [ص 393 ح 2] أي هذه مساور، هذا مقول قول أبي عبد الله (عليه السلام) وما قبله مقول قول الراوي.
* قوله (عليه السلام): على تكأتنا [ص 394 ح 3] التكأة على وزن همزة ما يتكأ عليه.
باب أن الجن [يأتيهم فيسألونهم عن معالم دينهم...] * قوله: ما أتيته [ص 394 ح 1] أي من الأيام.
* قوله: قد انتهكتهم العبادة [ص 394 ح 1] أي أجهدتهم ونقضت لحومهم.
قوله: من حسن هيئة القوم [ص 394 ح 1] ينبغي حمل " من " على التبعيضية وجعلها فاعل " أنساني "، أي أنساني ما كنت فيه من المشقة بعض حسن هيئة القوم كما قال صاحب الكشاف في قوله تعالى:
(ومن الناس من يقول آمنا (2))، وحملها على البيانية محتاج إلى تكلف.
* قوله (عليه السلام): قد شققت عليك [ص 394 ح 1]