باب طبقات الأنبياء [والرسل والأئمة] * قوله: ودرست [ص 174 ح 1] معطوف على أبي يحيى، وضمير " عنه " راجع إلى هشام.
قوله (عليه السلام): ليونس [ص 175 ح 1] أي في شأنه.
* قوله: وقال [ص 175 ح 1] أي أبو عبد الله (عليه السلام).
* قوله (عليه السلام): وعليه إمام [ص 175 ح 1] أي على ذلك النبي الذي أرسل إلى طائفة قلوا أو كثر [وا] (1)، فجملة " وعليه إمام " حال من الضمير في " وقد أرسل ".
* قوله: عن زيد الشحام [ص 175 ح 2] أبو أسامة الشحام، مذكور في كتب الرجال في ثلاثة مواضع مختلفة العنوان.
* قوله (عليه السلام): وقبض يده [ص 175 ح 4] قبض اليد والأخذ بها كنايتان عن الإعانة والإسعاف.
باب الفرق بين النبي والرسول والمحدث * قوله: قلت: الإمام ما منزلته [ص 176 ح 1] الإمام هنا بمعنى الوصي بخلاف ما سبق.
قوله (عليه السلام): ولا محدث [ص 176 ح 1] إنما ذكر المحدث هنا وليس هو قرآنا، دلالة على أنه مراد في هذا المكان بتعليم جبرئيل (عليه السلام)، فإنه من بواطن القرآن التي لا تعلم إلا بتوقيف من الله سبحانه.
* قوله (عليه السلام): والنبي ربما سمع الكلام إلخ [ص 176 ح 2]