* قوله: فادفع قصتي (1) [ص 493 ح 1] المراد بالقصة هنا ما يكتب من القصة من البياض ويدل عليه قوله: " فوقع في قصته " أي كتب.
* قوله: موضع الأحتار (2) [ص 495 ح 4] جمع حترة - بالضم -: وهي الوكيرة، أعني طعام البناء، وكان جمعها على هذا غير قياسي، وما يوجد في بعض النسخ على الحواشي من لفظ الأجناد، فالظاهر أنه من إصلاح من لم يطلع على المراد، واستعمال النظير في النظير أشهر من أن يطلب عليه شاهد، فلا يضر كون طعام العرس هو الوليمة لا الحترة ولا الوكيرة. هذا والذي يقوى في نفسي أنه الأختان - بالنون أخيرا -، أي أزواج البنات؛ والله أعلم.
* قوله (عليه السلام): يا ذا العثنون [ص 495 ح 4] شعرات تحت حنك البعير.
* قوله: على حريف [ص 495 ح 5] حريف الرجل معامله.
قوله: قال محمد بن حمزة [ص 496 ح 6] كان محمد بن حمزة هذا لم يكن ممن يقطع بإمامة أبي جعفر صلوات الله عليه، فقال: " قال لي الهاشمي هذا "، يعني علي بن محمد الهاشمي، " وأنا أظن " الأمر " كما يقولونه " من القول بإمامته.
قوله: في موضع القبلة [ص 497 ح 10] قد تطلق القبلة على المحراب مجازا، فكأنه كان قد وقع في المسجد تغيير فقال: وكان قد صلى بنا في موضع المحراب الآن؛ والله أعلم.