* قوله (عليه السلام): لزاما معكوفا [ص 459 ح 3] أي معكوفا عليه ملزوما لي.
* قوله (عليه السلام): فأنطق به [ص 460 ح 6] أي باسمها.
* قوله (عليه السلام): ثم قال [ص 460 ح 6] أي الله سبحانه.
* قوله (عليه السلام): وعراق [ص 460 ح 7] أي عظيمات قد أكل ما عليها من اللحم وبقيت عليها بقية.
* قوله (عليه السلام): تفور [ص 460 ح 7] أي الصحفة.
[باب] مولد الحسن بن علي صلوات الله عليهما * قوله: وقد حججت إلخ [ص 461 ح 1] في تهذيب الأسماء للنووي: " نقلوا أن الحسن بن علي (عليهما السلام) حج حجات ماشيا وكان يقول: [إني] أستحيي من الله تعالى أن ألقاه ولم أمش إلى بيته. وأنفق (1) ماله ثلاث مرات، فتصدق بنصفه حتى كان يتصدق بنعل ويمسك نعلا، وخرج من ماله كله مرتين، وكان حليما كريما ورعا ". (2) قوله: ثم انتفط به [ص 462 ح 3] أي صار في بدنه نفاطات وهي البثور الممتلية مدة ونحوها. وما يوجد على حواشي النسخ من ضبطه بانتفص، فالظاهر أنه من إصلاحات الناظرين في الكتاب.
* قوله (عليه السلام): في بعض عمره [ص 462 ح 4] جمع عمرة.
* قوله (عليه السلام): إن لله مدينتين [ص 462 ح 5] في كتاب اللوامع للشيخ مقداد (رحمه الله): " قال الحسن (عليه السلام) لما صالح معاوية: أيها الناس لو