هذا من قول أبي عبد الله (عليه السلام) للراوي، لا من قول أبيه له.
* قوله: أو علمتنا [ص 379 ح 3] الترديد من الراوي.
باب في الإمام [متى يعلم أن الأمر قد صار إليه] قوله: عنى أخاك [ص 380 ح 2] أي قصده ليستعلم منه أحوال أبيك أحي هو أم لا؟
فذكر أخوك إبراهيم لذلك الرجل أن أباك حي وأنك تعلم من حاله وحياته ما يعلم هو من ذلك.
* قوله (عليه السلام): عنه [ص 380 ح 2] أي أخي إبراهيم.
* قوله: فقال [ص 381 ح 3] أي قال أبو الحسن (عليه السلام) للوشاء وليس هذا مما رووا، وإلا لكان المناسب أن يقول: فقلت.
* قوله: حتى جاءت الخريطة [ص 382 ح 6] وعاء من أدم ونحوه، والمراد بها هنا الكتابات التي توضع في الخريطة، تسمية للحال باسم محله.
باب حالات الأئمة [عليهم السلام في السن] * قوله (عليه السلام): فعبر عنها [ص 382 ح 1] أي فقام بحجتها.
* قوله (عليه السلام): بسنتين [ص 382 ح 1] أي في سنتين.
* قوله (عليه السلام): منذ يوم خلق الله [ص 383 ح 1] لفظ يوم مقحم.
* قوله: خماسي [ص 383 ح 4] أي قد بلغ في الطول خمسة أشبار، قال في الصحاح: " ويقال: غلام رباعي وخماسي، ولا يقال: سباعي؛ لأنه إذا بلغ سبعة أشبار صار رجلا ". (1)