رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا.
فذهب ما كان بوجه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
فقال صلى الله عليه وآله وسلم: والذي نفسي بيده، لو أن موسى أصبح فيكم ثم اتبعتموه وتركتموني لضللتم، أنتم حظي من الأمم، وأنا حظكم من النبيين (1).
وقال المعلق على المصدر، عن بعض المصادر: إن الذي رد على عمر هو عبد الله بن زيد - الذي أري الأذان - قال لعمر: أمسخ الله عقلك؟
ألا ترى الذي بوجه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (2).
3 - وقال عمر: انطلقت أنا... فانتسخت كتابا من أهل الكتاب، ثم جئت به في أديم.