____________________
وقال: " ستكون من بعدي فتنة، فإذا كان ذلك، فالزموا علي بن أبي طالب، فإنه الفاروق الأكبر، الفاصل بين الحق والباطل ".
وقال لعمار: " ستكون بعدي في أمتي هنأة، حتى يختلف السيف فيما بينهم، وحتى يقتل بعضهم بعضا، فإذا رأيت ذلك، فعليك بهذا الأصلع " وأشار إلى علي " فإن سلك الناس كلهم واديا، وسلك علي واديا، فاسلك وادي علي، وخل عن الناس ".
يا عمار: " إن عليا لا يردك عن هدى، ولا يدلك على ردى. يا عمار: طاعة علي طاعتي وطاعتي طاعة الله عز وجل ".
يا عمار: " تقتلك الفئة الباغية، وأنت مع الحق، والحق معك ".
يا عمار: " من تقلد سيفا أعان به عليا على عدوه قلده الله يوم القيامة وشاحا من در، ومن تقلد سيفا أعان به عدو علي قلده الله يوم القيامة وشاحا من نار " (1).
" علي أمير البررة، وقاتل الفجرة، منصور من نصره، مخذول من خذله إلى يوم القيامة، وهو الإمام والخليفة بعدي، فمن تمسك به فاز ونجا، ومن تخلف عنه ضل وغوى، يلي تكفيني، وتغسيلي، ويقضي ديني، وأبو سبطي ".
" علي مع القرآن، والقرآن مع علي، خليفتان نصيران، لا يفترقان حتى يردا علي الحوض، فأسألهما ماذا خلفت فيهما ".
" علي قسيم الجنة والنار، من فارق عليا فقد فارقني، ومن فارقني فقد فارق الله عز وجل ".
" علي آية الحق، وراية الهدى، علي سيف الله يسله على الكفار والمنافقين ".
إلى آخر ما ذكر، من أمثال ذلك، وأضعافها، وأعظم منها بما يضيق المقام عن الإشارة إلى فهرستها، فضلا عن ذكر كل منها بطولها.
وقال لعمار: " ستكون بعدي في أمتي هنأة، حتى يختلف السيف فيما بينهم، وحتى يقتل بعضهم بعضا، فإذا رأيت ذلك، فعليك بهذا الأصلع " وأشار إلى علي " فإن سلك الناس كلهم واديا، وسلك علي واديا، فاسلك وادي علي، وخل عن الناس ".
يا عمار: " إن عليا لا يردك عن هدى، ولا يدلك على ردى. يا عمار: طاعة علي طاعتي وطاعتي طاعة الله عز وجل ".
يا عمار: " تقتلك الفئة الباغية، وأنت مع الحق، والحق معك ".
يا عمار: " من تقلد سيفا أعان به عليا على عدوه قلده الله يوم القيامة وشاحا من در، ومن تقلد سيفا أعان به عدو علي قلده الله يوم القيامة وشاحا من نار " (1).
" علي أمير البررة، وقاتل الفجرة، منصور من نصره، مخذول من خذله إلى يوم القيامة، وهو الإمام والخليفة بعدي، فمن تمسك به فاز ونجا، ومن تخلف عنه ضل وغوى، يلي تكفيني، وتغسيلي، ويقضي ديني، وأبو سبطي ".
" علي مع القرآن، والقرآن مع علي، خليفتان نصيران، لا يفترقان حتى يردا علي الحوض، فأسألهما ماذا خلفت فيهما ".
" علي قسيم الجنة والنار، من فارق عليا فقد فارقني، ومن فارقني فقد فارق الله عز وجل ".
" علي آية الحق، وراية الهدى، علي سيف الله يسله على الكفار والمنافقين ".
إلى آخر ما ذكر، من أمثال ذلك، وأضعافها، وأعظم منها بما يضيق المقام عن الإشارة إلى فهرستها، فضلا عن ذكر كل منها بطولها.