يسجدون) (١) ٦ - قال تعالى: ﴿ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون: فسبح بحمد ربك، وكن من الساجدين، واعبد ربك حتى يأتيك اليقين﴾ (٢) ٧ - قال تعالى: ﴿محمد رسول الله، والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم، تريهم ركعا سجدا، يبتغون فضلا من الله ورضوانا، سيماهم في وجوههم من أثر السجود﴾ (3) الآية 8 - قال تعالى: (كلا، لا تطعه، واسجد واقترب) (2) الروايات:
1 - عن علي بن موسى الرضا عن أبيه عن جده عن آبائه عليهم السلام، أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال عقيب ركعتين في أول يوم من المحرم: (أنت الذي سجد لك سواد الليل ونور النهار وضوء القمر وشعاع الشمس ودوي الماء وحفيف الشجر. يا الله! لا شريك لك.) (5) 2 - عن عائشة: أن رسول الله صلى الله عليه وآله في سجدته ليلة النصف من شعبان يقول: (اللهم! سجد لك سوادي وخيالي وبياضي، وآمن بك فؤادي.) (6) 3 - في حجاب أمير المؤمنين عليه السلام: (الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر. خضعت البرية لعظمة جلاله أجمعون، وذلت لعظمته عزة كل متعاظم منهم.) (7) 4 - في الدعاء المروي عن صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف وعلى