الطريق الواضح إلى الله تعالى. وإذا كان طريقه واضحا كان طريق من خالفه حائرا غير واضح، لاستحالة وجود الحق في جهتين مختلفتين.
قال أبو الفتح الواسطي رحمه الله في قصيدته:
هذا علي النبأ العظيم تفهموا * وهو الصراط المستقيم إلى الهدى هذا علي دينار ديني فاعلموا * فليستجيد لجيده المستنقدا