أخبرنا بها أبو القاسم علي بن شبل بن أسد، قال: حدثنا أبو منصور ظفر بن حمدون البادرائي بها، قال: حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن إسحاق الأحمري بها (2) .
____________________
الأعرابي، وأضرابهم من المجاهيل، بل وفيهم الضعيف، وقلت رواياته عن غيرهم.
(1) ذكر الشيخ كتبه في الفهرست، وقال: وصنف كتبا جماعة قريبة من السداد... (رحمه الله) إلخ. ولم يذكر منها كتاب المآكل وكتاب نفي أبي ذر، وقال بعد كتاب جواهر الأسرار: كبير. وذكره ابن حجر في لسان الميزان، وقال: صنف كتبا منها:
المسبعة، وخوارق الأسرار، والنوادر، ومقتل الحسين (عليه السلام) وغيرها...، إلخ. ثم روى عنه حديثه في الغيلانيات (1)، فلاحظ.
(2) وفي الفهرست: أخبرنا بكتبه ورواياته أبو القاسم علي بن شبل بن أسد الوكيل الحديث.
قلت: الطريق ضعيف بابن حمدون، فلم يثبت وثاقته. بل عن ابن الغضائري تضعيفه، وتقدم الكلام في (أخبرنا بكتبه ورواياته) في الطرق العامة من المقدمة (2). وفي الفهرست طريق آخر إلى جميعها وطريق إلى المقتل خاصة،
(1) ذكر الشيخ كتبه في الفهرست، وقال: وصنف كتبا جماعة قريبة من السداد... (رحمه الله) إلخ. ولم يذكر منها كتاب المآكل وكتاب نفي أبي ذر، وقال بعد كتاب جواهر الأسرار: كبير. وذكره ابن حجر في لسان الميزان، وقال: صنف كتبا منها:
المسبعة، وخوارق الأسرار، والنوادر، ومقتل الحسين (عليه السلام) وغيرها...، إلخ. ثم روى عنه حديثه في الغيلانيات (1)، فلاحظ.
(2) وفي الفهرست: أخبرنا بكتبه ورواياته أبو القاسم علي بن شبل بن أسد الوكيل الحديث.
قلت: الطريق ضعيف بابن حمدون، فلم يثبت وثاقته. بل عن ابن الغضائري تضعيفه، وتقدم الكلام في (أخبرنا بكتبه ورواياته) في الطرق العامة من المقدمة (2). وفي الفهرست طريق آخر إلى جميعها وطريق إلى المقتل خاصة،