عرفنا فيما سبق ان الأدلة على قسمين وهما:
الأدلة المحرزة والأدلة العملية أو الأصول العملية، ومن هنا يقع البحث تارة في التعارض بين دليلين من الأدلة المحرزة، وأخرى في التعارض بين دليلين عمليين، وثالثة في التعارض بين دليل محرز ودليل عملي.
فالكلام في ثلاثة فصول نذكرها فيما يلي تباعا ان شاء الله تعالى.