من صفحة] وبحث عنه في ست صفحات.
7 - قال في بحث دوران الامر بين الأقل والأكثر الارتباطيين: منها: ما حكى عن المحقق صاحب الحاشية (قدس سره) (1) [ثم نقل حاصل كلامه في أكثر من صفحة].
8 - وقال في أجود التقريرات في بحث وضع الحروف: اما القول الأول فقد اختاره المحقق صاحب الحاشية (2).
9 - وقال في بحث مقدمة الواجب: إذا عرفت ذلك فاعلم أن المحقق صاحب الحاشية (قدس سره) أخرج المقدمات الداخلية بالمعنى الأخص عن حريم النزاع وقد استدل عليه (3).
10 - وقال فيه أيضا: بقي الكلام في ما أفاده المحقق صاحب الحاشية في المقام من أن المقدمة إنما وجبت من حيث الإيصال لا مقيدة بكونها موصلة. وقد أصر على ذلك في مواضع من كلامه وأنكر وجوب المقدمة الموصلة (4).
ثم بعد البحث عنه ارتضاه المحقق النائيني (قدس سره).
11 - واعترف بذلك في بحث الترتب حيث قال: فإن المقدمة إنما وجبت من حيث الإيصال كما أفاده المحقق صاحب الحاشية (قدس سره) (5).
12 - وقال في أواخر بحث الترتب: يتضح لك بطلان الإيراد المذكور وإن توقف المحقق المذكور (قدس سره) عن القول بالترتب لأجله، وتشنيعه على المحقق صاحب الحاشية (قدس سره) لأجل ذهابه إلى الترتب ليس في محله (6).
13 - قال في الوجوه العقلية على حجية الخبر الواحد: الوجه الرابع: ما ذكره المحقق صاحب الحاشية (قدس سره) وهو. (7) 14 - وقال في نتيجة دليل الانسداد: أو تختص بما إذا تعلق بحجية طريق