للآية، بأن أحد المشركين - واسمه العاص بن وائل - قد منع أجيره أجره - والظاهر أنه كان مسلما - وقال متهكما: إن كان ما يقوله محمد حقا فنحن أولى من غيرنا بنعم الجنة، وسندفع أجر هذا العامل بالكامل هناك! فنزلت هذه الآية وقالت: إن الجنة مختصة بمن كان تقيا.
* * *