الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
صحيح ابن خزيمة - ابن خزيمة - ج ٣ - الصفحة ١
صحيح ابن خزيمة لامام الأئمة أبي بكر
محمد بن إسحاق
بن خزيمة السلمي النيسابوري ولد سنة 223 ه وتوفي سنة 311 ه رحمه الله تعالى حققه وعلق عليه وخرج أحاديثه وقدم له الدكتور محمد مصطفى الأعظمي الجزء الثالث المكتب الاسلامي
(١)
مفاتيح البحث:
محمد بن إسحاق
(1)
الذهاب إلى صفحة:
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
باب الأمر بالسكينة في المشي إلى الصلاة
3
2
باب الزجر عن الخروج في المسجد بعد الأذان وقبل الصلاة
3
3
باب ذكر أحق الناس بالإمامة
4
4
باب استحقاق الإمامة بالازدياد من حفظ القرآن
5
5
باب ذكر استحقاق الإمامة بكبر السن إذا استووا في حفظ القرآن
5
6
باب إمامة المولى إذا كان المولى أكثر جمعا للقرآن
6
7
باب إباحة إمامة غير المدرك إذا كان أكثر جمعا للقرآن من البالغين
6
8
باب ذكر الدليل على ضد قول من كره للابن إمامة أبيه
7
9
باب التغليظ على الأئمة في تركهم إتمام الصلاة وتأخيرهم الصلاة
7
10
باب الرخصة في ترك انتظار الامام إذا أبطا وأمر المأمومين أحدهم بالإمامة
8
11
باب الرخصة في صلاة الامام الأعظم خلف رعيته
9
12
باب إمامة المرء السلطان بأمره
11
13
باب الزجر عن إمامة المرء من يكره إمامته
11
14
باب المنهي عن إمامة الزائر
12
15
باب الرخصة في قيام الامام على مكان أرفع لتعليم الصلاة
12
16
باب النهي عن قيام الامام على مكان أرفع من المأمومين
13
17
باب إيذان المؤذن الامام بالصلاة
13
18
باب انتظار المؤذن الامام بالإقامة
14
19
باب النهي عن قيام الناس إلى الصلاة قبل رؤيتهم إمامهم
14
20
باب كلام الامام بعد الإقامة إذا كانت الحاجة لبعض الناس
15
21
باب ذكر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم للأئمة بالرشاد
15
22
جماع أبواب قيام المأمومين خلف الامام
17
23
باب قيام المأموم الواحد عن يمين الامام إذا لم يكن معهما أحد
17
24
باب الدليل على ضد من قال المأموم يقوم خلف الامام ينتظر مجيء غيره
17
25
باب قيام الاثنين خلف الامام
18
26
باب تقدم الامام عند مجيء الثالث إذا كان مع المأموم الواحد
18
27
باب إمامة الرجل الرجل الواحد والمرأة الواحدة
18
28
باب إمامة الرجل الرجل الواحد والمرأتين
19
29
باب إمامة الرجل الرجل والغلام غير المدرك والمرأة الواحدة
19
30
باب إجازة صلاة المأموم عن يمين الامام إذا كانت الصفوف خلفهما
20
31
باب الأمر بتسوية الصفوف قبل تكبير الامام
20
32
باب فضل تسوية الصفوف والإخبار بأنها من تمام الصلاة
21
33
باب الأمر بإتمام الصفوف الأولى اقتداء بفعل الملائكة عند ربهم
21
34
باب الأمر بالمحاذاة بين المناكب والأعناق في الصف
22
35
باب الأمر بأن يكون النقص والخلل في الصف الآخر
22
36
باب الأمر بسد الفرج في الصفوف
23
37
باب فضل وصل الصفوف
23
38
باب ذكر صلاة الرب وملائكته على واصل الصفوف
23
39
باب التغليظ في ترك تسوية الصفوف
24
40
باب فضل الصف الأول والمبادرة إليه
25
41
باب ذكر الاستهام على الصف الأول
25
42
باب ذكر صلوات الرب وملائكته على واصلي الصفوف الأول
26
43
باب ذكر صلاة الرب على الصفوف الأول وملائكته
26
44
باب ذكر استغفار النبي صلى الله عليه وسلم الصف المقدم والثاني
26
45
باب التغليظ في التخلف عن الصف الأول
27
46
باب ذكر خير صفوف الرجال وخير صفوف النساء
27
47
باب استحباب قيام المأموم في ميمنة الصف
28
48
باب فضل تليين المناكب في القيام في الصفوف
29
49
باب طرد المصطفين بين السواري عنها
29
50
باب النهي عن الاصطفاف بين السواري
30
51
باب الزجر عن صلاة المأموم خلف الصف وحده
30
52
باب ركوع المأموم قبل اتصاله بالصف، ودبيبه راكعا حتى يتصل بالصف
32
53
باب أولي الأحلام والنهي أحق بالصف الأول إذا النبي صلى الله عليه وسلم أمر بأن يلوه
32
54
باب الرخصة في شق أولي الأحلام والنهي الصفوف
33
55
باب أمر المأمومين بالاقتداء بالامام والنهي عن مخالفتهم إياه
34
56
باب الزجر عن مبادرة المأموم الامام بالتكبير والركوع والسجود
34
57
باب ذكر البيان ان المأموم إنما يكبر بعد فراغ الامام من التكبير
34
58
باب سكوت الامام قبل القراءة وبعد تكبيرة الافتتاح
35
59
باب ذكر البيان ان اسم الساكت قد يقع على الناطق سرا
35
60
باب تطويل الامام الركعة الأولى من الصلوات ليتلاحق المأمومون
36
61
باب قراءة الفاتحة خلف الامام وإن جهر الامام بالقراءة
36
62
باب تأمين المأموم عند فراغ الامام من قراءة فاتحة الكتاب
37
63
باب فضل تأمين المأموم إذا أمن إمامه
37
64
باب ذكر إجابة الرب عز وجل المؤمن عند فراغ قراءة فاتحة الكتاب
37
65
باب ذكر حسد اليهود المؤمنين على تأمينهم
38
66
باب ذكر ما كان الله عز وجل خص نبيه صلى الله عليه وسلم بالتأمين
39
67
باب السنة في جهر الامام بالقراءة
39
68
باب ذكر مخافتة الامام القراءة في الظهر والعصر، وإباحة الجهر ببعض الآي أحيانا
40
69
باب جهر الامام بالقراءة في صلاة المغرب
41
70
باب جهر الامام بالقراءة في صلاة العشاء
41
71
باب جهر الامام بالقراءة في صلاة الغداة
41
72
باب أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما كان يجهر في الأوليين من المغرب والعشاء
42
73
باب الأمر بمبادرة الامام المأموم بالركوع والسجود
43
74
باب النهي عن مبادرة الامام المأموم بالركوع
44
75
باب ذكر الوقت الذي يكون فيه المأموم مدركا للركعة إذا ركع إمامه قبل
45
76
باب رفع الامام رأسه من الركوع قبل المأموم
45
77
باب الأمر بتحميد المأموم ربه عز وجل عند رفع الرأس من الركوع
46
78
باب مبادرة الامام المأموم بالسجود
46
79
باب التغليظ في مبادرة المأموم الامام برفع الرأس من السجود
47
80
باب ذكر إدراك المأموم ما فاته من سجود الامام بعد رفع الامام رأسه
47
81
باب النهي عن مبادرة المأموم الامام بالقيام والقعود
47
82
باب افتتاح الامام القراءة في الركعة الثانية من غير سكت قبلها
48
83
باب تخفيف الامام الصلاة مع الاتمام
48
84
باب النهي عن تطويل الامام الصلاة مخافة تنفير المأمومين وقنوتهم
48
85
باب قدر قراءة الامام الذي لا يكون تطويلا
49
86
باب تقدير الامام الصلاة بضعفاء المأمومين وكبارهم وذوي الحوائج منهم
50
87
باب تخفيف الامام القراءة للحاجة تبدو لبعض المأمومين
50
88
باب الرخصة في تخفيف الامام الصلاة للحاجة تبدو لبعض المأمومين
50
89
باب الرخصة في خروج المأموم من صلاة الامام للحاجة تبدو له
51
90
باب الأمر بائتمام أهل الصفوف الأواخر بأهل الصفوف الأول
51
91
باب أمر المأموم بالصلاة جالسا إذا صلى إمامه جالسا
52
92
باب أمر المأموم بالجلوس إذا صلى الامام قاعدا
52
93
باب النهي عن صلاة المأموم قائما الامام قاعدا
53
94
باب ذكر اخبار تأولها بعض العلماء ناسخة لأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم المأموم بالصلاة جالسا إذا صلى إمامه جالسا
53
95
باب إدراك المأموم الامام ساجدا، والامر بالاقتداء به في السجود
57
96
باب إجازة الصلاة الواحدة بإمامين
58
97
باب استخلاف الامام الأعظم في المرض بعض رعيته ليتولى الإمامة بالناس
59
98
باب ذكر استخلاف الامام عند الغيبة عن حضرة المسجد
60
99
باب الرخصة في الاقتداء بالمصلي الذي ينوي الصلاة منفردا
61
100
باب افتتاح غير الطاهر الصلاة ناويا الإمامة
62
101
باب الرخصة في خصوصية الامام نفسه بالدعاء دون المأمومين
63
102
باب الرخصة في الصلاة جماعة في المسجد الذي قد جمع فيه
63
103
باب إباحة ائتمام المصلي فريضة بالمصلي نافلة
64
104
باب ذكر الخبر المتقصى من أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالصلاة في الرحال
81
105
باب إتيان المساجد في الليلة المطيرة المظلمة
81
106
باب النهي عن إتيان الجماعة لآكل الثوم
82
107
باب توقيت النهي عن إتيان الجماعة لآكل الثوم
82
108
باب النهي عن إتيان المساجد لآكل الثوم
83
109
باب النهي عن إتيان الجماعة لآكل الكراث
83
110
باب الدليل على ان النهي عن إتيان المساجد لآكلهن نيئا
83
111
باب الدليل على ان النهي عن ذلك لتأذي الناس بريحه لا تحريما لآكله
84
112
باب ذكر الدليل على ان النهي عن ذلك لتأذي الملائكة بريحه
85
113
باب النهي عن إتيان المسجد لآكل الثوم والبصل والكراث إلى أن يذهب ريحه
85
114
باب ذكر ما خص الله به نبيه صلى الله عليه وسلم من ترك أكل الثوم والبصل والكراث مطبوخا
85
115
باب الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم خص بترك أكلهن لمناجاة الملائكة
86
116
باب الرخصة في أكله عند الضرورة والحاجة إليه
86
117
باب صلاة التطوع بالنهار في الجماعة
87
118
باب صلاة التطوع بالليل في الجماعة في غير رمضان
87
119
باب الوتر جماعة في غير رمضان
88
120
جماع أبواب صلاة النساء في الجماعة
89
121
باب إمامة المرأة النساء في الفريضة
89
122
باب الإذن للنساء في إتيان المساجد
89
123
باب النهي عن منع النساء الخروج إلى المساجد بالليل
90
124
باب الأمر بخروج النساء إلى المساجد تفلات
90
125
باب الزجر عن شهود المرأة المسجد متعطرة
91
126
باب التغليظ في تعطر المرأة عند الخروج ليوجد ريحها وتسمية فاعلها زانية
91
127
باب إيجاب الغسل على المتطيبة للخروج إلى المسجد
91
128
باب اختيار صلاة المرأة في بيتها على صلاتها في المسجد
92
129
باب اختيار صلاة المرأة في بيتها على صلاتها في حجرتها
94
130
باب اختيار صلاة المرأة في حجرتها على صلاتها في دارها
94
131
باب اختيار صلاة المرأة في مخدعها على صلاتها في بيتها
95
132
باب اختيار صلاة المرأة في أشد مكان من بيتها ظلمة
95
133
باب فضل صفوف النساء المؤخرة على الصفوف المقدمة
96
134
باب أمر النساء بخفض أبصارهن إذا صلين مع الرجال
96
135
باب الزجر عن رفع النساء رؤوسهن من السجود، إذا صلين مع الرجال قبل استواء الرجال جلوسا
97
136
باب التغليظ في قيام المأموم في الصف المؤخر إذا كان خلفه نساء، إذا أراد النظر إليهن
97
137
باب ذكر الدليل على أن النهي عن منع النساء المساجد كان إذ كن لا يخاف فسادهن في الخروج إلى المساجد
98
138
باب ذكر بعض احداث نساء بني إسرائيل الذي من أجله منعن المساجد
99
139
باب الرخصة في إمامة المماليك الأحرار إذا كان المماليك اقرا من الأحرار
99
140
باب الصلاة جماعة في الأسفار
100
141
باب الصلاة جماعة بعد ذهاب وقتها
100
142
باب الجمع بين الصلاتين في الجماعة في السفر
101
143
باب الأمر بالفصل بين الفريضة والتطوع بالكلام أو الخروج
101
144
باب رفع الصوت بالتكبير والذكر عند قضاء الامام الصلاة
102
145
باب نية المصلي بالسلام من عن يمينه إذا سلم عن يمينه، ومن عن شماله إذا سلم عن يساره
103
146
باب سلام المأموم من الصلاة عند سلام الامام
103
147
باب رد المأموم على الامام إذا سلم الامام عند انقضاء الصلاة
104
148
باب إقبال الامام بوجهه يمنة إذا سلم عن يمينه، ويسرة إذا سلم عن شماله
105
149
باب انحراف الامام من الصلاة التي لا يتطوع بعدها
105
150
باب تخيير الامام في الانصراف من الصلاة ان ينصرف يمنه أو ينصرف يسرة
106
151
باب إباحة استقبال الامام بوجهه بعد السلام
106
152
باب الزجر عن مبادرة الامام بالانصراف عن الصلاة
107
153
باب نهوض الامام عند الفراغ من الصلاة التي يتطوع بعدها ساعة يسلم
107
154
باب ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يقوم ساعة يسلم إذا لم لم يكن خلفه نساء
108
155
باب تخفيف ثبوت الامام بعد السلام لينصرف النساء قبل الرجال
108
156
كتاب الجمعة
109
157
باب ذكر فرض الجمعة
109
158
باب الدليل على ان فرض الجمعة على البالغين دون الأطفال
110
159
باب ذكر إسقاط فرض الجمعة عن النساء
111
160
باب ذكر أول جمعة جمعت بمدينة النبي صلى الله عليه وسلم
112
161
باب ذكر الجمعة التي جمعت بعد الجمعة التي جمعت بالمدينة
113
162
باب ذكر من الله عز وجل على أمة محمد صلى الله عليه وسلم خير أمة أخرجت للناس بهدايته إياهم ليوم الجمعة
113
163
جماع أبواب فضل الجمعة
114
164
باب ذكر فضل يوم الجمعة وأنها أفضل الأيام
114
165
باب ذكر الخبر المتقصى للفظة المختصرة التي ذكرتها
115
166
باب صفة يوم الجمعة وأهلها إذا بعثوا يوم القيامة
116
167
باب ذكر الساعة التي فيها خلق الله آدم من يوم الجمعة
117
168
باب ذكر العلة التي أحسب لها سميت الجمعة جمعة
117
169
باب فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة
118
170
باب ذكر بعض ما خص به يوم الجمعة من الفضيلة
119
171
باب ذكر الخبر المتقصى لبعض هذه اللفظة المجملة التي ذكرتها
119
172
باب ذكر الخبر المتقصى للفظتين المجملتين اللتين ذكرتهما في البابين قبل
119
173
باب ذكر البيان أن الساعة التي ذكرناها هي في كل جمعة من الجمعات
120
174
باب ذكر الدليل أن الدعاء مستحبات في تلك الساعة من يوم الجمعة
120
175
باب ذكر وقت تلك الساعة التي يستجاب فيها الدعاء
120
176
باب ذكر الدليل أن الدعاء في تلك الساعة يستجاب في الصلاة لانتظار الصلاة
121
177
باب ذكر إنساء النبي صلى الله عليه وسلم وقت تلك الساعة بعد علمه إياها
121
178
جماع أبواب الغسل للجمعة
122
179
باب إيجاب الغسل للجمعة
122
180
باب أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أراد بقوله: واجب أي: واجب على البطلان
123
181
باب ذكر الخبر المفسر للفظة المجملة التي ذكرتها
125
182
باب أمر الخاطب بالغسل يوم الجمعة في خطبة الجمعة
125
183
باب أمر النساء بالغسل لشهود الجمعة
126
184
باب ذكر علة ابتداء الأمر بالغسل للجمعة
126
185
باب ذكر دليل ان الغسل يوم الجمعة فضيلة لا فريضة
128
186
باب ذكر فضيلة الغسل يوم الجمعة
128
187
باب ذكر بعض فضائل الغسل يوم الجمعة
129
188
جماع أبواب الطيب والتسوك واللبس للجمعة
130
189
باب الأمر بالتطيب يوم الجمعة
130
190
باب فضيلة التطيب والتسوك ولبس أحسن ما يجد المرء من الثياب
130
191
باب فضيلة الادهان يوم الجمعة
131
192
باب استحباب اتخاذ المرء في الجمعة ثيابا سوى ثوبي المهنة
131
193
باب استحباب لبس الجبة في الجمعة
132
194
جماع أبواب التهجير إلى الجمعة والمشي إليها
132
195
باب فضل التبكير إلى الجمعة مغتسلا والدنو من الامام والاستماع والإنصات
132
196
باب تمثيل المهجرين إلى الجمعة في الفضل بالمهدين
133
197
باب ذكر جلوس الملائكة على أبواب المسجد يوم الجمعة لكتبة المهجرين إليها على منازلهم
133
198
باب ذكر عدد من يقعد على كل باب من أبواب المسجد يوم الجمعة من الملائكة
134
199
باب ذكر دعاء الملائكة للمتخلفين عن الجمعة بعد طيهم الصحف
134
200
باب فضل المشي إلى الجمعة
135
201
باب الأمر بالسكينة في المشي إلى الجمعة والنهي عن السعي إليها
135
202
جماع أبواب الأذان والخطبة في الجمعة
136
203
باب ذكر الأذان الذي كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
136
204
باب فضل إنصات المأموم عند خروج الامام قبل الابتداء في الخطبة
137
205
باب ذكر ان موضع قيام النبي صلى الله عليه وسلم في الخطبة كان قبل اتخاذه المنبر
139
206
باب ذكر العلة التي لها حن الجذع عند قيام النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر
140
207
باب الاعتماد في الخطبة على القسي أو العصا استنانا بالنبي صلى الله عليه وسلم
140
208
باب ذكر العود الذي منه اتخذ منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم
141
209
باب أمر الامام الناس بالجلوس عند الاستواء على المنبر يوم الجمعة
141
210
باب ذكر عدد الخطبة يوم الجمعة، والجلسة بين الخطبتين
142
211
باب استحباب تقصير الخطبة وترك تطويلها
142
212
باب صفة خطبة النبي صلى الله عليه وسلم
143
213
باب قراءة القرآن في الخطبة يوم الجمعة
144
214
باب الرخصة في الاستسقاء في خطبة الجمعة إذا قحط الناس
144
215
باب الدعاء بحبس المطر عن البيوت والمنازل إذا خيف من كثرة الأمطار
145
216
باب الرخصة في تبسم الامام في الخطبة
146
217
باب صفة رفع اليدين في الاستسقاء في خطبة الجمعة
146
218
باب الإشارة بالسبابة على المنبر في خطبة الجمعة
147
219
باب تحريك السبابة عند الإشارة بها في الخطبة
148
220
باب النزول عن المنبر للسجود عند قراءة السجدة في الخطبة
148
221
باب الرخصة في العلم إذا سئل الامام وقت خطبته على المنبر يوم الجمعة
149
222
باب الرخصة في تعليم الامام الناس ما يجهلون في الخطبة
149
223
باب الرخصة في سلام الامام في الخطبة على القادم من السفر إذا دخل المسجد
150
224
باب أمر الامام الناس في خطبة يوم الجمعة بالصدقة، إذا رأي حاجة وفقرا
150
225
باب الرخصة في قطع الامام الخطبة لتعليم السائل العلم
151
226
باب نزول الامام عن المنبر وقطعه الخطبة للحاجة تبدو له
151
227
باب فضل الإنصات والاستماع للخطبة
152
228
باب الزجر عن الكلام يوم الجمعة عند خطبة الامام
152
229
باب الزجر عن إنصات الناس بالكلام يوم الجمعة والامام يخطب
153
230
باب الزجر عن إنصات الناس بالكلام وإن لم يسمع الزاجر خطبة الامام
153
231
باب النهي عن السؤال عن العلم غير الامام والامام يخطب
154
232
باب ذكر إبطال فضيلة الجمعة بالكلام والامام يخطب
155
233
باب ذكر الخير المفسر للفظة المجملة التي ذكرتها
155
234
باب الأمر بإنصات المتكلم والامام يخطب بالإشارة إليه بالزجر
156
235
باب النهي عن تخطي الناس يوم الجمعة والامام يخطب
156
236
باب النهي عن التفريق بين الناس في الجمعة
157
237
باب طبقات من يحضر الجمعة
157
238
باب ذكر الخبر المفسر للأخبار المجملة التي ذكرتها في الأبواب المتقدمة
158
239
باب النهي عن الحبوة يوم الجمعة والامام يخطب
158
240
باب الزجر عن الحلق يوم الجمعة قبل الصلاة
158
241
باب فضل ترك الجهل يوم الجمعة من حين يأتي المرء الجمعة إلى انقضاء الصلاة
159
242
باب الزجر عن مس الحصي والامام يخطب يوم الجمعة
159
243
باب استحباب تحول الناعس يوم الجمعة عن موضعه إلى غيره
159
244
باب الزجر عن إقامة الرجل أخاه يوم الجمعة من مجلسه ليخلفه فيه
160
245
باب ذكر قيام الرجل من مجلسه يوم الجمعة ثم يرجع
160
246
باب الأمر بالتوسع والتفسح إذا ضاق الموضع
161
247
باب ذكر كراهة انفضاض الناس عن الامام وقت خطبته للنظر إلى لهو أو تجارة
161
248
جماع أبواب الصلاة قبل الجمعة
162
249
باب الأمر باعطاء المساجد حقها من الصلاة عند دخولها
162
250
باب الأمر بالتطوع بركعتين عند دخول المسجد قبل الجلوس
162
251
باب الزجر عن الجلوس عند دخول المسجد قبل أن يصلي ركعتين
163
252
باب الأمر بالرجوع إلى المسجد ليصلي الركعتين إذا دخله فخرج منه قبل أن يصليها
163
253
باب الأمر بركعتين عند دخول المسجد أمر ندب وإرشاد وفضيلة
164
254
باب الجالس عند دخول المسجد قبل أن يصلي الركعتين لا يجب إعادتهما
164
255
باب الأمر بتطوع ركعتين عند دخول المسجد وإن كان الامام يخطب
165
256
باب سؤال الامام في خطبة الجمعة داخل المسجد أصلي ركعتين أم لا؟
165
257
باب امر الامام في خطبة الجمعة داخل المسجد بركعتين يصليهما
166
258
باب أمر الامام في خطبته الجالس قبل أن يصليهما بالقيام ليصليهما
167
259
باب إباحة ما أراد المصلي من الصلاة قبل الجمعة
168
260
باب وقت الإقامة لصلاة الجمعة
168
261
باب الرخصة في الكلام للمأموم والامام بعد الخطبة وقبل افتتاح الصلاة
169
262
باب وقت صلاة الجمعة
169
263
باب استحباب التكبير بالجمعة
169
264
باب التبريد بصلاة الجمعة في شدة الحر والتبكير بها
170
265
باب ذكر عدد صلاة الجمعة
170
266
باب القراءة في صلاة الجمعة
170
267
باب إباحة قراءة غير سورة المنافقين في الركعة الثانية
171
268
باب إباحة القراءة في صلاة الجمعة بسبح اسم ربك الأعلى
172
269
باب المدرك ركعة من صلاة الجمعة مع الامام
172
270
باب الدليل على تجويز صلاة الجمعة بأقل من أربعين رجلا
174
271
باب التغليظ في التخلف عن شهود الجمعة
174
272
باب ذكر الختم على قلوب التاركين للجمعات
175
273
باب الدليل على أن الوعيد لتارك الجمعة هو لتاركها من غير عذر
175
274
باب الطبع على القلب بترك الجمعات الثلاث إذا تركها تهاونا بها
176
275
باب التغليظ في الغيبة عن المدن لمنافع الدنيا إذا آلت الغيبة إلى ترك شهود الجمعات
177
276
باب ذكر شهود من كان خارج المدن الجمعة مع الامام إذا جمع في المدن
177
277
باب الأمر بصدقة دينار إن وجده أو بنصف دينار إن أعوزه دينار لترك جمعة من غير عذر
177
278
باب الرخصة في التخلف عن الجمعة في الأمطار إذا كان المطر وابلا كبيرا
178
279
باب الرخصة في التخلف عن الجمعة في المطر
179
280
باب أمر الامام المؤذن في اذان الجمعة بالنداء ان التخلف عن الجمعة في المطر طلق مباح
180
281
باب أمر الامام المؤذن بحذف حي على الصلاة، والأمر بالصلاة في البيوت بدله
180
282
باب الدليل على ان الأمر بالنداء يوم الجمعة بالصلاة في الرحال
181
283
باب الأمر بالفصل بين صلاة الجمعة وبين صلاة التطوع
181
284
باب الاكتفاء من الخروج للفصل بين الجمعة والتطوع بعدها بالتقدم
181
285
باب استحباب تطوع الامام بعد الجمعة في منزله
182
286
باب إباحة صلاة التطوع بعد الجمعة للإمام في المسجد قبل خروجه منه
182
287
باب أمر المأموم بأن يتطوع بعد الجمعة بأربع ركعات
183
288
باب ذكر الخبر المتقصى للفظة المختصرة التي ذكرتها
183
289
باب الرجوع إلى المنازل بعد قضاء الجمعة للغداء والقيلولة
184
290
باب استحباب الانتشار بعد صلاة الجمعة
185
291
كتاب الصيام
186
292
باب ذكر البيان أن صوم شهر رمضان من الإيمان
186
293
باب ذكر البيان أن صوم شهر رمضان من الإسلام
187
294
جماع أبواب فضائل شهر رمضان وصيامه
187
295
باب ذكر فتح أبواب الجنان في شهر رمضان
187
296
باب أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أراد بقوله: " وصفدت الشياطين " مردة الجن منهم
188
297
باب في فضل شهر رمضان، وانه خير الشهور للمسلمين
188
298
باب ذكر تفضل الله عز وجل على عباده المؤمنين في أوله ليلة من شهر رمضان بمغفرته إياهم
189
299
باب ذكر تزيين الجنة لشهر رمضان
190
300
باب فضائل شهر رمضان إن صح الخبر
191
301
باب استحباب الاجتهاد في العبادة في رمضان
192
302
باب استحباب الجود بالخير والعطايا في شهر رمضان
193
303
باب الاجتنان بالصوم من النار إذ الله عز وجل جعل الصوم جنة من النار
193
304
باب الدليل على أن الصوم إنما يكون جنة باجتناب ما نهي الصائم عنه
194
305
باب فضل الصيام وانه لا عدل له من الأعمال
194
306
باب ذكر مغفرة الذنوب السالفة بصوم رمضان إيمانا واحتسابا
194
307
باب ذكر تمثيل الصائم في طيب ريحه بطيب ريح المسك إذ هو أطيب الطيب
195
308
باب ذكر طيب خلفة الصائم عند الله يوم القيامة
196
309
باب ذكر إعطاء الرب عز وجل الصائم أجره بغير حساب
197
310
باب ذكر البيان أن الصيام من الصبر
197
311
باب ذكر فرح الصائم يوم القيامة بإعطاء ثواب صومه بلا حساب
198
312
باب ذكر استجابة الله عز وجل دعاء الصوام إلى فطرهم من صيامهم
199
313
باب ذكر باب الجنة الذي يخص بدخوله الصوام دون غيرهم
199
314
باب صفة بدء الصوم كان في تخيير الله عز وجل عبادة المؤمنين بين الصوم والإطعام ونسخ ذلك
200
315
باب ذكر ما كان الصائم عنه ممنوعا بعد النوم في ليل الصوم
200
316
جماع أبواب الأهلة
201
317
باب الأمر بالصيام لرؤية الهلال إذا يغم على الناس
201
318
باب ذكر البيان أن الله جل وعلا جعل الأهلة مواقيت للناس لصومهم وفطرهم
201
319
باب الأمر بالتقدير للشهر إذا غم على الناس
201
320
باب ذكر الدليل على أن الأمر بالتقدير للشهر إذا غم أن يعد شعبان ثلاثين يوما
202
321
باب ذكر الدليل على ضد قول من زعم ان النبي صلى الله عليه وسلم إنما أمر بإكمال ثلاثين يوما لصوم شهر رمضان دون إكمال ثلاثين يوما لشعبان
203
322
باب الزجر عن الصيام لرمضان قبل مضي ثلاثين يوما لشعبان إذا لم ير الهلال
203
323
باب التسوية بين الزجر عن صيام رمضان قبل رؤية هلال رمضان وبين الزجر عن إفطار رمضان قبل رؤية هلال شوال
204
324
باب الزجر عن صوم اليوم الذي يشك فيه امن رمضان أم من شعبان
204
325
باب ذكر الدليل على أن الهلال يكون لليلة التي يري صغر أم كبر
205
326
باب الدليل على ان الواجب على أهل كل بلدة صيام رمضان لرؤيتهم لا رؤية غيرهم
205
327
باب ذكر أخبار رويت عن النبي صلى الله عليه وسلم في أن الشهر تسع وعشرون
206
328
باب الدليل على خلاف ما توهمه العامة أن الهلال إذا كان كبيرا انه لليلة الماضية
206
329
باب ذكر إعلام النبي صلى الله عليه وسلم أمته أن الشهر تسع وعشرون
207
330
باب ذكر الخبر المفسر للفظة المجملة التي ذكرتها
207
331
باب الدليل على أن صيام تسع وعشرين لرمضان كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من صيام ثلاثين
208
332
باب إجازة شهادة الشاهد الواحد على رؤية الهلال
208
333
باب ذكر البيان أن الله عز وجل أراد بقوله (حتى يتبين لكم الخيط الأبيض) بيان بياض النهار من الليل
208
334
باب الدليل على أن الفجر هما فجران، وأن طلوع الثاني منهما هو المحرم على الصائم الأكل والشرب والجماع لا الأول
209
335
باب صفة الفجر الصادق
210
336
باب الدليل على أن الفجر الثاني هو البياض المعترض
210
337
باب الدليل على أن الأذان قبل الفجر لا يمنع الصائم طعامه ولا شرابه ولا جماعا
211
338
باب ذكر قدر ما كان بين أذان بلال وأذان ابن أم مكتوم
211
339
باب إيجاب الإجماع على الصوم الواجب قبل طلوع الفجر بلفظ عام مراده خاص
212
340
باب إيجاب النية لصوم كل يوم قبل طلوع فجر ذلك اليوم
212
341
باب الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم أراد بقوله " لا صيام لمن لم يجمع الصيام من الليل " الواجب من الصيام دون التطوع منه
213
342
باب الأمر بالسحور أمر ندب وإرشاد
213
343
باب ذكر الدليل أن السحور قد يقع عليه اسم الغداء
213
344
باب الأمر بالاستعانة على الصوم بالسحور
214
345
باب استحباب السحور مخالفة لأهل الكتاب
214
346
باب تأخير السحور
215
347
جماع أبواب الأفعال اللواتي تفطر الصائم
216
348
باب ذكر المفطر بالجماع في نهار الصيام
216
349
باب إيجاب الكفارة على المجامع في الصوم في رمضان بالعتق إذا وجده أو الصيام إذا لم يجد العتق، أو الإطعام إذا لم يستطع الصوم
216
350
باب إعطاء الامام المجامع في رمضان نهارا ما يكفر به إذا لم يكن واجدا للكفارة
217
351
باب ذكر خبر روي مختصرا وهم بعض العلماء من الحجازيين أن المجامع في رمضان نهارا جائز له أن يكفر بالإطعام وإن كان واجدا لعتق رقبة مستطيعا لصوم شهرين متتابعين
218
352
باب الدليل على أن المجامع في رمضان إذا ملك ما يطعم ستين مسكينا ولم يملك معه قوت نفسه وعياله لم تجب عليه الكفارة
220
353
باب الأمر بالاستغفار للمعصية التي ارتكبها المجامع في صوم رمضان إذا لم يجد الكفارة بعتق ولا بإطعام، ولا يستطيع صوم شهرين متتابعين
220
354
باب ذكر قدر مكيل التمر لإطعام ستين مسكينا في كفارة الجماع في صوم رمضان
221
355
باب الدليل على خلاف قول من زعم أن إطعام مسكين واحد طعام ستين مسكينا في ستين يوما كل يوم طعام مسكين جائز في كفارة الجماع في صوم رمضان
222
356
باب الدليل على أن صيام الشهرين في كفارة الجماع لا يجوز متفرقا
222
357
باب الدليل على أن المجامع إذا وجب عليه صيام شهرين متتابعين ففرط في الصيام حتى تنزل به المنية، فضي الصوم عنه
223
358
باب أمر المجامع بقضاء صوم يوم مكان اليوم الذي جامع فيه إذا لم يكن واجدا للكفارة التي ذكرتها
223
359
باب ذكر البيان الاستسقاء على العمد يفطر الصائم
224
360
باب ذكر إيجاب قضاء الصوم عن المستقيء عمدا وإسقاط القضاء عمن يذرعه القئ
225
361
باب ذكر البيان أن الحجامة تفطر الحاجم والمحجوم جميعا
226
362
باب ذكر الدليل على أن السعوط وما يصل إلى الأنواف من المنخرين يفطر الصائم
236
363
باب ذكر تعليق المفطرين قبل وقت الافطار بعراقيبهم وتعذيبهم في الآخرة بفطرهم قبل تحلة صومهم
236
364
باب التغليظ في إفطار يوم من رمضان متعمدا من غير رخصة
238
365
باب ذكر البيان أن الآكل والشارب ناسيا لصيامه غير مفطر بالأكل والشرب
238
366
باب ذكر إسقاط القضاء والكفارة عن الآكل والشارب في الصيام إذا كان ناسيا لصيامه وقت الأكل والشرب
239
367
باب ذكر الفطر قبل غروب الشمس إذا حسب الصائم أنها قد غربت
239
368
جماع أبواب الأقوال والأفعال المنهية عنها في الصوم من غير إيجاب فطر
240
369
باب الزجر عن السباب والاقتتال في الصيام وإن سب الصائم أو قوتل
240
370
باب الأمر بالجلوس إذا شتم الصائم وهو قائم لتسكين الغضب على المشتوم فلا ينتصر بالجواب
240
371
باب النهي عن قول الزور والعمل به والجهل في الصوم والتغليظ فيه
241
372
باب النهي عن اللغو في الصيام، والدليل على أن الإمساك عن اللغو والرفث من تمام الصوم
241
373
باب نفي ثواب الصوم عن الممسك عن الطعام والشراب مع ارتكابه ما زجر عنه غير الأكل والشرب
242
374
جماع أبواب الأفعال المباحة في الصوم
242
375
باب الرخصة في المباشرة التي هي دون الجماع للصائم
242
376
باب تمثيل النبي صلى الله عليه وسلم قبلة الصائم بالمضمضة منه بالماء
244
377
باب الرخصة في قبلة الصائم
245
378
باب الرخصة في قبلة الصائم رؤوس النساء ووجوههن خلاف مذهب من كان يكره ذلك
245
379
باب الرخصة في مص الصائم لسان المرأة
246
380
باب الرخصة في قبلة الصائم المرأة الصائمة
246
381
باب ذكر الدليل على أن القبلة للصائم مباحة لجميع الصوام ولم تكن خاصة للنبي صلى الله عليه وسلم
247
382
باب الرخصة في السواك للصائم
247
383
باب الرخصة في اكتحال الصائم إن صح الخبر
248
384
باب إباحة ترك الاغتسال من الجنابة إلى طلوع الفجر إذا كان مريدا للصوم
249
385
باب ذكر خبر روي في الزجر عن الصوم إذا أدرك الجنب الصبح قبل أن يغتسل لم يفهم معناه بعض العلماء
249
386
باب الدليل على أن جنابة النبي صلى الله عليه وسلم التي أخر الغسل بعدها إلى طلوع الفجر فصام كان من جماع لا من احتلام
251
387
باب الدليل على أن الصوم جائز لكل من أصبح جنبا واغتسل بعد طلوع الفجر
252
388
جماع أبواب الصوم في السفر
253
389
باب ذكر السبب الذي قال النبي صلى الله عليه وسلم " ليس من البر الصيام في السفر "
254
390
باب ذكر خبر روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في تسمية الصوم في السفر عصاة من غير ذكر العلة التي أسماها بهذا الاسم
255
391
باب الدليل على ان النبي صلى الله عليه وسلم إنما سماهم إذ أمرهم بالإفطار وصاموا
256
392
باب الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أمر أصحابه بالفطر عام فتح مكة إذ الفطر أقوى لهم على الحرب لا أن الصوم في السفر غير جائز
257
393
باب التغليظ في ترك سنة النبي صلى الله عليه وسلم رغبة عنها
258
394
باب ذكر إسقاط فرض الصوم عن المسافر على أن يصوم في الحضر من أيام أخر
258
395
باب ذكر البيان أن الفطر في السفر رخصة لا أن حتما عليه أن يفطر
258
396
باب استحباب الفطر في السفر في رمضان لقبول رخصة الله التي رخص لعبادة المؤمنين
259
397
باب ذكر تخيير المسافر بين الصوم والفطر
259
398
باب استحباب الصوم في السفر لمن قوي عليه والفطر لمن ضعف عنه
260
399
باب استحباب الفطر في السفر إذا عجز عن خدمة نفسه إذا صام
261
400
باب ذكر الدليل على أن الفطر الخادم في السفر أفضل من الصائم المخدوم في السفر
261
401
باب الرخصة في صوم بعض رمضان وفطر بعض في السفر
262
402
باب ذكر خبر توهم بعض رمضان العلماء أن الفطر في السفر ناسخ لإباحة الصوم في السفر
262
403
باب ذكر البيان على أن هذه الكلمة " وإنما يؤخذ بالآخرة " ليس من قول ابن عباس
262
404
باب ذكر دليل ثان على أن أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالفطر عام الفتح لم يكن بناسخ لإباحته الصوم في السفر
263
405
باب الرخصة في الفطر في رمضان في السفر لمن قد صام بعضه في الحضر
264
406
باب إباحة الفطر في رمضان في السفر يوم قد مضى بعضه والمرء ناو للصوم فيه
264
407
باب إباحة الفطر في اليوم الذي يخرج المرء فيه مسافرا من بلده
265
408
باب الرخصة في الفطر في رمضان في مسيرة أقل من يوم وليلة
266
409
باب الرخصة للحامل والمرضع في الإفطار في رمضان
267
410
باب ذكر إسقاط فرض الصوم عن النساء أيام حيضهن
268
411
باب ذكر الدليل على أن الحائض يجب عليها قضاء الصوم في أيام طهرها والرخصة في تأخير القضاء إلى شعبان
269
412
باب قضاء ولي الميت صوم رمضان عن الميت إذا مات وأمكنه القضاء ففرط في قضائه
270
413
باب قضاء الصيام عن المرأة تموت وعليها صيام والدليل على أن الصائم إذا قضى الحي عن الميت يكون ساقطا عن الميت
271
414
باب الأمر بقضاء الصوم بالنذر عن الناذرة إذا ماتت قبل الوفاء بنذرها
272
415
باب ذكر البيان أن من قضى الصوم عن الناذر والناذرة من ولي أو قريب أو بعيد أو ذكر أو أنثى... فالقضاء جائز عن الميت
272
416
باب الإطعام عن الميت يموت وعليه صوم لكل يوم مسكينا
273
417
باب قدر مكيلة ما يطعم كل مسكين في كفارة الصوم
273
418
جماع أبواب وقت الافطار وما يستحب أن يفطر عليه
273
419
باب ذكر خبر روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في وقت الفطر
273
420
باب ذكر دوام الناس على الخير ما عجلوا الفطر
274
421
باب ذكر ظهور الدين ما عجل الناس فطرهم
275
422
باب ذكر استحسان سنة الله المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم
275
423
باب ذكر حب الله عز وجل المعجلين للإفطار
276
424
باب استحباب الفطر قبل صلاة المغرب
276
425
باب إعطاء مفطر الصائم مثل أجر الصائم
277
426
باب استحباب الفطر على الرطب إذا وجد
277
427
باب استحباب الفطر على الماء إذا أعوز الصائم الرطب والتمر جميعا
278
428
باب الدليل على أن الأمر بالفطر على التمر أمر اختيار واستحباب
278
429
باب الزجر عن الوصال في الصوم
279
430
باب تسمية الوصال بتعمق في الدين
279
431
باب الدليل على أن الوصال منهي عنه
280
432
باب النهي عن الوصال إلى السحر
280
433
باب إباحة الوصال إلى السحر وإن كان تعجيل الفطر أفضل
281
434
باب ذكر الدليل عن أن لا فرض على المسلمين من الصيام غير رمضان
281
435
باب الزجر عن قول المرء صمت رمضان كله
281
436
جماع أبواب صوم التطوع
281
437
باب فضل الصوم في المحرم إذ هو أفضل الصيام بعد شهر رمضان
281
438
باب استحباب صوم شعبان ووصله بشهر رمضان
282
439
باب إباحة وصل صوم شعبان بصوم رمضان
282
440
باب بدء النبي صلى الله عليه وسلم بصيام عاشوراء
283
441
باب الدليل على أن بدء صيام عاشوراء كان قبل فرض صوم شهر رمضان
283
442
باب ترك النبي صلى الله عليه وسلم صوم عاشوراء بعد نزول فرض صوم رمضان
284
443
باب خبر غلط في معناه عالم ممن لم يفهم معني الخبر
284
444
باب علة أمر النبي صلى الله عليه وسلم بصيام عاشوراء بعد مقدمة المدينة
285
445
باب أمر النبي صلى الله عليه وسلم بصيام عاشوراء لم يكن بأمر فرض
286
446
باب فضيلة صيام عاشوراء وتجري النبي صلى الله عليه وسلم صيامه
287
447
باب ذكر تكفير الذنوب بصيام عاشوراء
287
448
باب استحباب ترك الأمهات إرضاع الأطفال يوم عاشوراء
288
449
باب الأمر بصيام يوم عاشوراء، إن أصبح المرء غير ناو للصيام
289
450
باب الأمر بصيام بعض يوم عاشوراء إذا لم يعلم المرء بيوم عاشوراء قبل (أن) يطعم
289
451
باب ذكر التخيير بين صيام عاشوراء وإفطاره
290
452
باب الأمر بأن يصام قبل عاشوراء يوما أو بعده يوما
290
453
باب استحباب صوم يوم التاسع من المحرم اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم
291
454
باب فضل صوم يوم عرفة وتكفير الذنوب
291
455
باب ذكر خبر روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في النهي عن صوم يوم عرفة
291
456
باب ذكر خبر مفسر للفظتين المجملتين اللتين ذكرتهما
292
457
باب استحباب الإفطار يوم عرفة بعرفات اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم
292
458
باب ذكر إفطار النبي صلى الله عليه وسلم في عشر ذي الحجة
292
459
باب ذكر علة قد كان النبي صلى الله عليه وسلم يترك لها بعض أعمال التطوع
293
460
باب استحباب صوم يوم وإفطار يوم
293
461
باب الاخبار بأن صوم يوم وفطر يوم أفضل الصيام وأحبه الله وأعد له
294
462
باب أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما خبر أن صيام داوود أعدل الصيام وأفضله
295
463
باب ذكر الدليل على أن داوود كان من أعبد الناس
296
464
باب ذكر تمني النبي صلى الله عليه وسلم استطاعة صوم يوم وإفطار يومين
296
465
باب فضل الصوم في سبيل الله
297
466
باب ذكر الخبر المفسر للفظة المجملة التي ذكرتها
297
467
باب فضل اتباع صيام رمضان بصيام ستة أيام من شوال
297
468
باب ذكر الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أعلم أن صيام رمضان وستة أيام من شوال يكون كصيام الدهر
298
469
باب استحباب صوم الاثنين ويوم الخميس
298
470
باب استحباب صوم يوم الاثنين
298
471
باب في استحباب صوم يوم الاثنين والخميس أيضا
299
472
باب فضل صوم يوم واحد من كل شهر
300
473
باب الأمر بصوم ثلاثة أيام من كل شهر استحبابا لا إيجابا
300
474
باب الأمر بصوم الثلاث من كل شهر أمر ندب
300
475
باب ذكر تفضل الله عز وجل على الصائم ثلاثة أيام من كل شهر باعطائه أجر صيام الدهر
301
476
باب استحباب صيام هذه الأيام الثلاثة من كل شهر أيام البيض منها
302
477
باب إباحة صوم هذه الأيام الثلاثة من كل شهر أول الشهر مبادرة بصومها
303
478
باب ذكر الدليل على أن صوم ثلاثة أيام من كل شهر يقوم مقام صيام الدهر
303
479
باب ذكر إيجاب الله عز وجل للصائم يوما واحدا إذا جمع مع صومه صدقة، وشهود جنازة وعيادة مريض
304
480
باب في صفة صوم النبي صلى الله عليه وسلم
304
481
باب ذكر الخبر المفسر للفظة المجملة التي ذكرتها
305
482
باب ذكر صوم أيام متتابعة من الشهر وإفطار أيام متتابعة بعدها من الشهر
305
483
باب ذكر ما أعد الله جل وعلا في الجنة من الغرف لمداوم صيام التطوع إن صح الخبر
306
484
باب ذكر صلاة الملائكة على الصائم عند أكل المفطرين عنده
307
485
باب الرخصة في صوم التطوع وإن لم يجمع المرء على الصوم من الليل
307
486
باب إباحة الفطر في صوم التطوع بعد مضي بعض النهار
308
487
باب ذكر الدليل على أن المفطر في صوم التطوع بعد دخوله فيه مجمعا على صوم ذلك اليوم
308
488
باب تمثيل الصوم في الشتاء بالغنيمة الباردة
309
489
جماع أبواب ذكر الأيام والدليل على ان النبي صلى الله عليه وسلم قد ينهي عن الشئ ويسكت عن غيره غير مبيح لما سكت عنه
309
490
باب النهي عن صوم أيام التشريق
310
491
باب الزجر عن صيام أيام التشريق بتصريح نهي
310
492
باب ذكر النهي عن صيام الدهر من غير ذكر العلة التي لها نهي عنه
311
493
باب ذكر العلة التي لها زجر النبي صلى الله عليه وسلم عن صوم الدهر
312
494
باب الرخصة في صوم الدهر إذا أفطر المرء الأيام التي زجر عن الصيام فيهن
312
495
باب فضل صيام الدهر إذا أفطر الأيام التي زجر عن الصيام فيها
313
496
باب ذكر أخبار رويت عن النبي صلى الله عليه وسلم في النهي عن صوم يوم الجمعة
314
497
باب ذكر الخبر المفسر في النهي عن صيام يوم الجمعة
315
498
باب الدليل على أن يوم الجمعة يوم عيد وأن النهي عن صيامه إذ هو عيد
315
499
باب أمر الصائم يوم الجمعة مفردا بالفطر بعد مضي بعض النهار
316
500
باب النهي عن صوم يوم السبت تطوعا إذا أفرد بالصوم
316
501
باب ذكر الدليل على أن النهي عن صوم يوم السبت تطوعا إذا أفرد بصوم
317
502
باب الرخصة في يوم السبت إذا صام يوم الأحد بعده
318
503
باب النهي عن صوم المرأة تطوعا بغير إذن زوجها إذا كان زوجها حاضرا
319
504
باب ذكر أبواب ليلة القدر والتأليف بين الأخبار المأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم
319
505
باب ذكر دوام ليلة القدر في كل رمضان إلى قيام الساعة
319
506
باب ليلة القدر هي في رمضان من غير شك ولا ارتياب
320
507
باب ذكر الدليل على أن ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان
321
508
باب الأمر بالتماس ليلة القدر وطلبها في العشر الأواخر من رمضان
322
509
باب ذكر الخبر المفسر للفظة المجملة التي ذكرتها
323
510
باب ذكر الدليل على أن الأمر بطلب ليلة القدر في الوتر مما يبقى من العشر الأواخر
324
511
باب ذكر الخبر المفسر للدليل الذي ذكرت في طلب ليلة القدر في الوتر مما يبقى من العشر الأواخر
324
512
باب الدليل على أن الوتر مما يبقى من العشر الأواخر قد يكون أيضا الوتر مما مضى منه
325
513
باب ذكر الخبر المفسر للدليل الذي ذكرت
325
514
باب ذكر خبر روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في الأمر بطلب ليلة القدر في السبع الأواخر
326
515
باب ذكر الخبر الدال على صحة المعني الثاني الذي ذكرت أنه أمر بطلبها في السبع الأواخر
327
516
جماع أبواب ذكر الليالي التي كان فيها ليلة القدر في زمن النبي صلى الله عليه وسلم
327
517
باب ذكر الدليل على أن ليلة القدر قد كانت في زمن النبي صلى الله عليه وسلم في بعض الشهر ليلة إحدى وعشرين في رمضان
327
518
باب ذكر الأمر بطلب ليلة القدر ليلة ثلاث وعشرين
328
519
باب ذكر كون ليلة القدر في بعض السنين في ليلة سبع وعشرين
329
520
باب الأمر بطلب ليلة القدر آخر ليلة من رمضان
330
521
باب صفة ليلة القدر بنفي الحر والبرد فيها وشدة ضوئها
330
522
باب صفة الشمس عند طلوعها صبيحة ليلة القدر
331
523
باب حمرة الشمس عند طلوعها وضعفها صبيحة ليلة القدر
331
524
باب الدليل على أن الشمس لا يكون لها شعاع إلى وقت ارتفاعها ذلك اليوم إلى آخر النهار
332
525
باب ذكر كثرة الملائكة في الأرض ليلة القدر
332
526
باب ذكر البيان أن المدرك لصلاة العشاء في جماعة ليلة القدر يكون مدركا لفضيلة ليلة القدر
333
527
باب ذكر إنساء الله عز وجل النبي صلى الله عليه وسلم ليلة القدر بعد رؤيته إياها
333
528
باب ذكر الدليل على أن رؤية النبي صلى الله عليه وسلم ليلة القدر كان في نوم وفي يقظة
333
529
باب ذكر رجاء النبي صلى الله عليه وسلم وظنه أن يكون رفع علمه ليلة القدر خيرا لأمته
333
530
باب مغفرة ذنوب العبد بقيام ليلة القدر إيمانا واحتسابا
334
531
باب استحباب شهود البدوي الصلاة في مسجد المدينة ليلة ثلاث وعشرين من رمضان
334
532
جماع أبواب ذكر قيام شهر رمضان
335
533
باب ذكر الدليل على أن قيام شهر رمضان سنة النبي صلى الله عليه وسلم
335
534
باب الأمر بقيام رمضان أمر ترغيب لا أمر عزم وإيجاب
336
535
باب ذكر مغفرة سالف ذنوب أخر بقيام رمضان إيمانا واحتسابا
336
536
باب الصلاة جماعة في قيام شهر رمضان
336
537
باب ذكر الدليل على ان النبي صلى الله عليه وسلم إنما خص القيام بالناس هذه الليالي الثلاث ليلة القدر فيهن
337
538
باب ذكر قيام الليل كله للمصلي مع الامام في قيام رمضان حتى يفرغ
337
539
باب أن النبي صلى الله عليه وسلم انما ترك قيام ليالي رمضان خشية أن يفترض
338
540
باب امامة القارئ الأميين في قيام شهر رمضان
339
541
باب استحباب صلاة النساء جماعة مع الامام في قيام رمضان
339
542
باب في فضل قيام رمضان واستحقاق قائمه اسم الصديقين والشهداء
340
543
باب ذكر عدد صلاة النبي صلى الله عليه وسلم بالليل في رمضان
341
544
باب استحباب احياء ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان
341
545
باب استحباب الاجتهاد في العمل في العشر الأواخر من شهر رمضان
342
546
باب استحباب ترك المبيت على الفرش في رمضان إذ البائت على الفرش أثقل نوما
342
547
جماع أبواب الاعتكاف
342
548
باب وقت الاعتكاف في العشر الأواخر من شهر رمضان
342
549
باب إباحة ضرب القباب في المسجد للاعتكاف فيهن
343
550
باب في اعتكاف شهر رمضان كله
343
551
باب الاقتصار في الاعتكاف على العشر الأوسط والعشر الأواخر من رمضان
343
552
باب الرخصة في الاقتصار على اعتكاف السبع الوسط من شهر رمضان
344
553
باب المداومة على اعتكاف العشر الأواخر من شهر رمضان
344
554
باب الاعتكاف في شوال إذا فات الاعتكاف في رمضان لفضل دوام العمل
345
555
باب الاعتكاف في السنة المقبلة إذا فات ذلك لسفر أو علة تصيب المرء
345
556
باب الأمر بوفاء نذر الاعتكاف ينذره المرء في الشرك
346
557
باب إباحة دخول المعتكف البيت لحاجة الانسان الغائط والبول
347
558
باب ترك دخول المعتكف البيت إلا لحاجة الإنسان
348
559
باب الرخصة في ترجيل المرأة الحائض رأس المعتكف ومسها إياه وهي خارجة من المسجد
348
560
باب الرخصة في زيارة المرأة زوجها في اعتكافه ومحادثتها إياه
348
561
باب ذكر الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما بلغ مع صفية حين أراد قبلها إلى منزلها باب المسجد
349
562
باب الرخصة في السمر للمعتكف مع نسائه في الاعتكاف
349
563
باب الافتراش في المسجد ووضع السرر فيه للاعتكاف
350
564
باب الرخصة في بناء بيوت السعف في المسجد للاعتكاف فيها
350
565
باب الرخصة في وضع الأمتعة التي يحتاج إليها المعتكف في اعتكافه في المسجد
351
566
باب الخبر الدال على إجازة الاعتكاف بلا مقارنة للصوم
351
567
باب الرخصة للنساء في الاعتكاف في مسجد الجماعات مع أزواجهن إذا اعتكفوا
351
568
باب ذكر المعتكف ينذر في اعتكافه ما ليس له فيه طاعة
352
569
باب وقت خروج المعتكف من معتكفه
352
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org