بالإشارة إلى بعضها:
فعن ابن عبد ربه في العقد الفريد " الرافضة يهود هذه الأمة يبغضون الإسلام كما يبغض اليهود النصرانية ".
وعن الفرق بين الفرق للبغدادي: " لم يكن في الروافض قط إمام في الفقه ولا إمام في رواية الحديث ولا إمام في اللغة والنحو ولا موثوق به في المغازي والسير والتواريخ ولا إمام في التأويل والتفسير وإنما كان أئمة هذه العلوم أهل السنة والجماعة ".
وعن كتاب الفصل " إن الروافض ليسوا من المسلمين... ".
ثم نسبوا إلى الشيعة عقائد سخيفة عجيبة مما لا يرتضيه أي شيعي، اقرأ واقض بما أراك الله تعالى، ثم قس بين المدرستين وبين خريجيها، والحمد لله رب العالمين وصلى الله عليه محمد وآله الطاهرين.
قم المحمية يوم الثلاثاء 18 من المحرم الحرام عام 1415 الموافق ل 7 \ 4 \ 1373 ه ش علي الأحمدي الميانجي