* قوله (عليه السلام): وهو وأم أحمد وليس إلخ [ص 317 ح 15] هكذا فيما وصل إلينا من النسخ، وكانت أربعة مصححة وقت النظر في هذا الموضع، فإما أن يكون هاهنا سقط، أو يقدر - لقوله: " وهو وأم أحمدا " - خبرا (1) تدل عليه قرائن الأحوال، أي وهو وأم أحمد يكشفان كتابي ووصيتي وينشرانها إذا شاءا وليس لأحد أن يكشف وصيتي إلخ؛ والله أعلم.
* قوله (عليه السلام): وعلى من فض كتابي هذا [ص 317 ح 15] أعاده تأكيدا للأمر.
* قوله: وتركنا عالة [ص 318 ح 15] أي فقرا.
* قوله: ملوما [ص 318 ح 15] من اللوم.
* قوله: مدحورا [ص 318 ح 15] أي مطرودا.
* قوله فقال ابن عمران [ح 318 ح 15] هكذا في كثير من النسخ، والموافق للنسخ الأخرى ولأول القضية أبو عمران.
* قوله: لها [ص 318 ح 15] أي للوصاية.
قوله: هذا [ص 318 ح 15] هو وما بعده مقول القول.
* قوله: فزجرها إسحاق إلخ [ص 318 ح 15] ليس مراده من زجرها تكذيبها، ولكن لمصلحة رآها، فإنه قد كان حسن العقيدة والرأي.
قوله: صفوان بن يحيى [ص 319 ح 15]