* قوله (عليه السلام): أقول لهذا القاطع إلخ [ص 247 ح 2] أي أقول لهذا كذا، وأقول لهذا كذا ليتفقا على واحدة منهما.
* قوله (عليه السلام): وابعث به إلخ [ص 247 ح 2] للشهادة على الصلح أو أخذ الدية.
* قوله (عليه السلام): فأدخلك [ص 247 ح 2] أي فقد أدخلك.
* قوله (عليه السلام): يوم جحدتها علي بن أبي طالب [ص 247 ح 2] يشير بهذا إلى ما سيأتي من قوله لعلي (عليه السلام): " لا أراها كانت إلا مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) ".
قوله (عليه السلام): قال: فلذلك عمي بصري [ص 247 ح 2] من قول ابن عباس، والمعنى على الاستفهام الإنكاري، وقوله: " قال: وما علمك "، بدل من قال الأولى، والخطاب لأبي جعفر (عليه السلام)، والمعنى قال ابن عباس منكرا لذلك: " فلذلك عمي بصري ". " وما علمك بذلك "، أي وما علمك بسبب عمي بصري، " فو الله إن عمي بصري إلا من صفقة جناح الملك "، كان المناسب أن يقال:
إن عمي بصري إلا من صفقة جناح الملك؛ ولكن لما كان أبو جعفر (عليه السلام) حاكيا له عنه جاز إرجاع الضمير إليه على سبيل الغيبة.
* قوله (عليه السلام): لسخافة عقله [ص 247 ح 2] أي قلته.
* قوله (عليه السلام): فتبدا [ص 247 ح 2] أي ظهر.
* قوله (عليه السلام): الذي يحدثه [ص 247 ح 2] أي يحدث علي بن أبي طالب، فإن لكل إمام ملك (1) يحدثه، ولذلك كانوا محدثين؛ ولكن لا يرون الملك كما مر في بابه.
قوله: وبهذا الإسناد [ص 248 ح 3] كان الإشارة إلى الإسناد الذي في أول الباب، وإلا فالإسناد الذي قبل هذا فظاهره