نص على ذلك في ترجمة عبد العزيز الجلودي (ر 640).
وأدرك محمد بن عبد الملك بن محمد التبان المتوفى لثلاث بقين من ذي القعدة سنة تسع عشرة وأربعمائة، نص على ذلك في ترجمته (ر 1072).
ومحمد بن الحسن بن حمزة الجعفري، خليفة الشيخ الفيد (رحمه الله) والجالس مجلسه، المتكلم الفقيه، القيم بالأمرين، المتوفى سنة ثلاث وستين وأربعمائة، كما في ترجمته (ر 1073).
وأبا الحسن بن البغدادي السوراني البزاز، كما في ترجمة فضالة بن أيوب (ر 850).
وعلي بن محمد بن شيران أبا الحسن الابلي شيخ من أصحابنا، ثقة، صدوق، مات سنة عشرة وأربعمائة (رحمه الله). واجتمع معه عند أحمد بن الحسين الغضائري، كما نص عليه في ترجمته (ر 705).
وعلي بن عبد الله بن عمران القرشي الميموني المخزومي أبا الحسن، ففي ترجمته (ر 698): كان فاسد المذهب والرواية، وكان عارفا بالفقه. وصنف كتاب الحج، وكتاب الرد على أهل القياس. فأما كتاب الحج فسلم إلي نسخته فنسختها. وكان قديما قاضيا بمكة سنين كثيرة.
قلت: وهو أبو ولاد الحناط، أبو الحسن الميموني، الذي ذكره في الكنى (ر 1264)، وقال: له كتاب الحج، وكان قاضيا بمكة سنين كثيرة، قرأت هذا الكتاب عليه.
وعلي بن الحسين الموسوي الشريف المرتضى، الذي تولى غسله أيضا، كما في ترجمته (ر 708).
وعلي بن عبد الرحمان بن عيسى القناني الكاتب، ففي ترجمته (ر 706):
كان سليم الاعتقاد، كثير الحديث، صحيح الرواية. ابتعت من كتبه قطعة في دار